"أكلات الحظ" فى الثقافات الشعبية حول العالم.. اللوبيا لـ عام سعيد

الجمعة، 24 ديسمبر 2021 07:00 م
"أكلات الحظ" فى الثقافات الشعبية حول العالم.. اللوبيا لـ عام سعيد اللوبيا
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تختلف المعتقدات الشعبية من دولة لأخرى، حيث تعتقد بعض الدول أن هناك أشياء قد تساعد على جلب الحظ وأخرى تؤدى إلى سوء الحظ سواء دمية أو نوع من الطيور أو حتى لون طلاء حائط، وقد يصل الأمر إلى الاعتقاد بأن أنواع معينة من الأطعمة يمكن أن تساعد على تحقيق الحظ السعيد مثل البرتقال والعنب الأخضر وبعض أنواع الخضروات، والتى نستعرض بعضها فى هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع "triptrivia".

 

أنواع من الأطعمة يعتقد أنها تجلب الحظ

اللوبيا تضمن لك عاما سعيدا

تناول اللوبيا للاحتفال بالعام الجديد أحد التقاليد الأكثر شهرة في أمريكا، حيث يعتقد أن اللوبيا تتمتع بقوة روحية وأسطورية لجلب الحظ السعيد، وفقاً لمعتقدات سكان جنوب أمريكا، وتشير بعض الأقاويل إلى أنه يجب على المرء أن يأكل 365 حبة من اللوبيا لضمان حظ سعيد كل يوم من أيام العام المقبل.

بازلاء
اللوبيا
 

الخضراوات الورقية لتحقيق الرخاء

يسود اعتقاد فى جنوب أمريكا بأن تناول الخضراوات الورقية مثل الكرنب الأخضر أو الخردل أو اللفت الأخضر، يساعد على تحقيق الرخاء فى العام المقبل.

خضروات ورقية
خضراوات ورقية

 

النودلز للعمر الطويل 

ترتبط "النودلز" فى العديد من الثقافات الأسيوية، بطول العمر، وذلك لشكلها الطويل، وفى اليابان تضيف شعرية السوبا إحساسًا بالمرونة، لأن النبات نفسه يتحمل أقسى عوامل الطقس، ويعتقد أن تناول توشيكوشى سوبا يعنى القفز من سنة إلى أخرى.

ويعود تاريخ هذا التقليد إلى القرن الثالث عشر أو الرابع عشر.

نودلز
نودلز
 

12 حبة من العنب الأخضر لجلب الحظ

يعتقد الإسبان أن تناول 12 حبة من العنب الأخضر يجلب الحظ فى العام المقبل، لذلك يطلب من كل شخص تناول الحبات بحلول نهاية الليل، لتحقيق الحظ السعيد فى العام المقبل.

العنب الأخضر
العنب الأخضر

 

البرتقال لجلب الثروة

يعتبر البرتقال واليوسفى من الفواكه التى ترمز للحظ السعيد فى بعض دول آسيا، وذلك للونها المشرق، كما أن كلمة اليوسفى فى اللغة الصينية تشبه كلمة الذهب، لذلك يعتقد أن الفاكهة تجلب الثروة.

البرتقال
البرتقال 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة