التليفزيون هذا المساء.. 3 شباب دشنوا أول مشروع دليفرى بالدراجات فى بنها

السبت، 25 ديسمبر 2021 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. 3 شباب دشنوا أول مشروع دليفرى بالدراجات فى بنها التليفزيون هذا المساء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام..

 

"

بالعجلة هنجيلك

".. 3 شباب دشنوا أول مشروع دليفرى بالدراجات فى بنها

قدم "تليفزيون اليوم السابع"، بثا مباشرا ، مع "نادر ويحي ومالك"، 3 شباب "حاصل على الدبلوم وأخر جامعى وثالث طالب ثانوي، دشنوا مشروع "بالعجلة هنجيلك" لمحاربة البطالة بشكل فعال رافعين شعار "بدل من القعدة في البيت" بمدينة بنها في محافظة القليوبية، لتوصيل الطلبات بنظام "الدليفري" مستخدمين الدراجات الهوائية، آملين أن تتوسع الفكرة وتتحول إلى شركة.

 

فى البداية قال الشاب نادر رمضان، إنهم دشنوا المشروع هو وزملاؤه لمواجهة البطالة والبدء في مشروع شركة تكبر في المستقبل وتحقق لنا مستقبلا، مشيرا إلى أن المشروع بدأ بفكرة، موضحا "تجمعنا وقررنا بدء مشروع الدليفري بالعجلة في مدينة بنها والمدن المجاورة في المحافظة كفكرة لتشجيع هواية ورياضة ركوب الدراجات وأكثر أمانا من التوصيل بالدراجات البخارية وأرخص في الأسعار مما جعل لنا زبون خاص في بنها والمدن المجاورة".

 

وأضاف نادر رمضان، ابن قرية كفر الجزار ببنها، أن الفكرة بدأت معه بعد حصوله على الدبلوم الفني وقرر بدلا من القعدة في المنزل أن يعمل مشروعا خاصا به وبدأ في عرض الفكرة على بعض الأصدقاء والعاملين معه الذين وافقوا على الفور، حيث جمعهم حب الدراجات الهوائية، وشجعهم على نقل الفكرة التي شاهدوها في الدول الأوروبية وبعض المدن الكبرى في القاهرة والجيزة حبا في هذه الرياضة وتشجيعا للحفاظ على البيئة ومواجهة البطالة بأفكار خارج الصندوق.

 

فيما قال مالك علي، 16 سنة طالب بالمرحلة الثانوية، إنه خرج للعمل في المشروع مع زملائه لتحقيق عدة أهداف خاصة به وهي ممارسة ركوب الدراجات التي يعشقها، موضحا أنه يعمل للاعتماد على نفسه وتوفير نفقاته الشخصية، وألا يحمل أسرته أعباءه، مشيرا إلى أن الفكرة قائمة على وجود العجلة لدى الشاب وممكن نتوسع وينضم لينا شباب كثيرين ولكن المهم أن يكون الشاب يملك دراجة فقط.

 

لجنة استرداد أراضى الدولة: نستهدف الحفاظ على حق الشعب ومقدراته

قال أحمد أيوب، المتحدث باسم لجنة استرداد أراضي الدولة، إن الموجة الـ 18 من استرداد أراضي الدولة وما قبلها هدفها الحفاظ على حق الدولة والشعب، باعتبار أن الأراضي المصرية ملكاً للشعب المصرى، ويستفيد منها المواطن، مشيراً إلى أن ظاهرة "وضع اليد" ظاهرة ليست موجودة فى أى بلد فى العالم إلا فى مصر.

 

وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية دينا عصمت ببرنامج "اليوم" الذي يذاع على قناة "dmc": "في السابق لم يكن هناك إرادة سياسية لاسترداد هذا العدد الكبير من الأراضي، ولكن في ظل وجود الرئيس عبد الفتاح السيسي، تحققت الإرادة السياسية وبالتالي أصبح هناك إجراء حقيقي وتشكيل للجنة استرداد الأراضي، وجزء من استردادها هي موجات الإزالة ونستعد لبدء الموجة الـ 19".

 

وقال: "الأهم في كل ذلك هي زاوية التقنين، حيث إن الشخص الملتزم بسداد حق الدولة، نقدم له التيسيرات حتى يمتلك عقداً قانونياً، وهناك أقساط ومقدمات يتم دفعها، ومن بين 280 ألف طلب تقنين تم التقدم به، تم تسليم 41 ألف و300 طلب تقنين".

 

قصواء الخلالي تكشف الطريقة المثلى لقراءة قصص الأطفال للنشء عبر "المرآة الساحرة"

قالت الإعلامية قصواء الخلالي إن القراءة تهذب النفوس وتعلم الجميع أن التاريخ به الكثير من العبر وطول البال والتحمل والصبر، موضحةً: "القراءة تنقل إلينا التاريخ حتى نستطيع أن نتبين العبرة ونصنع فلسفة أفضل".

 

وأكدت الخلالي، خلال تقديم حلقة اليوم، الجمعة، من برنامج "في المساء مع قصواء" عبر شاشة cbc، أن كتب أدب الأطفال مفيدة مع الأطفال بشكل سوي، وتنمية عادة القراءة والمعرفة في الطفل، فحتى لو لم يكن الطفل محبا للقراءة، فإنه يحب سماع الحكايات، متابعة: "لو مش حابب الكتاب هيحب الكتاب مع الوقت لو عرضنا عليه بعض الأعمال الخاصة بأدب الأطفال".

 

وتابعت الإعلامية: "لما نلحق الأطفال بدري، هيبقوا مرتاحين لما يكبروا، وموضوع المذاكرة بسيط مش مزعج، وحب المعرفة والتعلم أمر بسيط أيضًا، ويكون من الممكن معرفة توجهاتهم النفسية والعقلية وميولهم وشغفهم".

 

واستعرضت "الخلالي" كتاب "المرآة السحرية"، من سلسلة المكتبة الخضراء التي تصدرها دار المعارف، قائلة: "البعض سألني عن الطريقة المثلى لحكاية الحكاية لأطفالنا، وأقول إن صوتنا يجب أن يكون هادئا ورفع الصوت في بعض المواضع التي تشهد إثارة في الحكي، ويجب استخدام صوتنا لخدمة الحكاية".

 

وأشارت قصواء الخلالي، إلى أن الكاتب قال إن قصة المرآة السحرية قديمة يمكن أن يسمعها الإنسان في أي دولة على مستوى العالم، مع اختلاف الطرق التي جرى حكايتها بها، وكان بطلها صياد بسيط الحال يصطاد مع ابنه، وعندما يغيرا مكانهما يصطاد الابن سمكة، وعندما يغيب الوالد تتحدث السمكة الابن إلى عوالم مختلفة يقابل فيها الفضيلة والأخلاقيات ويساعد فيها من حولها من حيوانات حتى يقابل الأميرة ويتزوجها.

 

ولفتت قصواء، إلى أن هذه الحكاية موجودة في سلسلة المكتبة الخضراء بالألوان والرسوم هو ما يجذب الأطفال، كما أنها مكتوبة باللغة العربية البديعة، وكل التشكيل صحيح وكل كلمة منضبطة، وفي نفس الوقت بسيطة وممتعة للغاية.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة