كناريا: العميد سبب رحيلى عن سموحة وأحمد سامى قال لى "عليا الطلاق ماهتمشى"

الجمعة، 03 ديسمبر 2021 02:00 ص
كناريا: العميد سبب رحيلى عن سموحة وأحمد سامى قال لى "عليا الطلاق ماهتمشى" كناريا
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف محمد متولي كناريا لاعب فريق سموحة، كواليس رحيله عن المقاولون العرب بعد بزوغ نجمه في قطاع الناشئين، وانضمامه إلى نادى سموحة، وقال كناريا في تصريحات لبرنامج "ملعب أون تايم": "محمد صلاح خلق أمل لأي لاعب في مصر في الاحتراف، وأعتقد الدوري التركي الآن مناسبا لي، وتلقيت عرضا احترافيا خلال تواجدي بالمقاولون، كان عرض معايشة في بازل السويسري، ويتبقى لى 3 مواسم مع سموحة في عقدي".

وأضاف: "تلقيت عروضاً خلال تواجدي مع المقاولون وطلبت من النادي نصف المبلغ المعروض على حتى ولكنهم رفضوا، لذلك رحلت بعد نهاية تعاقدي مع النادي".

وواصل: "رحيل عبد القادر ومصطفى فتحي أثر علينا كفريق في الموسم الجاري، حسام حسن لم يكن مقتنعا بى خلال تدريبه لسموحة، ولذلك تمت إعارتى إلى المقاصة، وعدت إلى سموحة بعد ذلك عقب انتهاء إعارتى، رغم أننى كنت أفضل الرحيل بعد أزمتي مع حسام حسن، ولكن عندما عدت من الإعارة أحمد سامى قال لى (عليا الطلاق ماهتمشي)".

وأكمل: "أحمد سامي مدرب جرىء جداً وهذا ظهر بوضوح في مباراة الأهلي رغم هزيمتنا برباعية، محمد صبحي ومصطفى شوبير وحسين فيصل من جيلي، وأعتقد الهاني سليمان جدير بفرصة بالانضمام إلى المنتخب".

واختتم: "الدوري هذا الموسم مميز جداً، وكل الفرق ضمت لاعبين بإمكانيات عالية، واختيارات كيروش في المنتخب جعلت جميع اللاعبين يقاتلون من أجل الانضمام إلى المنتخب، بعد انضمامي للمنتخب قلت أنا لازم أروح أهلي أو زمالك، وأفشة من اللاعبين أصحاب الروح الطيبة وقريب من اللاعبين وأول ما شافني في المنتخب قال لي (أخيرا جابوا ديفندر أشول)، والأهلي حقق طفرة هذا الموسم لكن الزمالك يعاني من أزمات لكن لو وقف على رجله سهل أن يدخل في المنافسة، وبيراميدز مع إيهاب جلال قادر على المنافسة، تدربت معه في المقاصة وكان يريد ضمي في بيراميدز، وهو مدرب محترم، ووكيلي جلب لي عرض من بيراميدز وأحمد سامي طلب مني الانتظار ولكن المفاوضات لم تتم مع النادي، ولا يوجد لاعب يستطيع رفض عرض الأهلي والزمالك ولكن لو تلقيت عرضاً سأقبل عرض النادي الذى أنتمى إليه، وبحب عمرو السولية وهو نجمي المفضل".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة