وأوضح بيان صادر من وزارة الهجرة أن غالبية المقيمين الدائمين الجدد كانوا بالفعل في كندا بصفة مؤقتة. ووصل العديد من الوافدين الجدد في إطار برامج جديدة لتوظيف العاملين الأساسيين والمتخصصين في الرعاية الصحية والخريجين الدوليين والمتحدثين باللغة الفرنسية.


وأشار البيان إلى أن واحدة من كل ثلاث شركات كندية مملوكة لمهاجر، وتمثل الهجرة ما يقرب من 100 في المائة من نمو القوى العاملة في كندا. وما يقرب من 75 في المائة من النمو السكاني لكندا يأتي من الهجرة، ومعظمها في الفئة الاقتصادية.


وقال الوزير: "في العام الماضي، وضعنا هدفا طموحا. اليوم، حققناه. قال فريزر: "هذه لحظة تاريخية لبلدنا، حيث نرحب بأكبر عدد من الوافدين الجدد منذ قرن".