استعرضت لجنة الإعلام والثقافة بمجلس النواب، برئاسة الدكتورة درية شرف الدين ، خلال الأسبوع الماضى إنجازات وزارة السياحة والآثار في قطاع الأثار، حيث أكد الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار أن هناك مشروعات جاهزة للافتتاح ولكن الظروف الراهنة لكورونا حالت دون ذلك.
وقام وزير السياحة والآثار بعرض كافة المجهودات فى ذلك الصدد، والذى يأتى بناء على إحالة الجلسة العامة لبيانه الذى أدلى به أمام مجلس النواب، خلال الأيام الماضية، ونرصد أبرز ما تحدث عنه الوزير أمام الجلسة العامة واللجنة بشأن قطاع الآثار :
مصر شهدت أكبر حجم من الاكتشافات الأثرية خلال عام جائحة فيروس كورونا.
- تطوير قصر البارون واستغلاله ومتحف التحرير سيظل باقيا.
- متحف العاصمة الإدارية مفاجأة للجميع وسيكون من أفضل المتاحف عالميا.
- وصلت نسبة تنفيذ المتحف المصري الكبير، إلي أكثر من 97% بتكلفة مليار دولار.
- المتحف القومي للحضارة بلغ إجمالي تكلفة تنفيذه حتى الآن 1.5 مليار جنيه
- مصر لم تتأخر إطلاقا فى محاولات استعادة رأس نفرتيتي وتم رد 450 قطعة أثرية
- دخل الآثار "صفر" منذ 11 شهرا بسبب جائحة كورونا، والمجلس الأعلى للأثار تمويله ذاتي من التسعينيات.
- إقامة المعارض لعرض الآثار المصرية بالخارج تخضع لقواعد صارمة
- التأمين على الآثار بمعرض "رمسيس وذهب الفراعنة" يقترب من مليار دولار .
- استغلال المقرات الحكومية المسجلة ضمن سجلات الآثار بعد انتقال ما بها للعاصمة الإدارية.
- البدء فى إجراءات تسجيل أسود قصر النيل ضمن الآثار المصرية.
- الاتفاق مع رجل أعمال مصرى على مشاركة الحكومة فى تطوير منطقة الأهرامات .
- جرد جميع مخازن الآثار للحد من خطورة تهريبها أو سرقتها.
- الانتهاء من متحف عواصم مصر الـ9 بالعاصمة الادارية الجديدة.
- تطوير عدد من المتاحف الأثرية وافتتاحها مثل متحف شرم الشيخ وسوهاج وكفر الشيخ .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة