"علوم الإسكندرية" تنظم فعاليات المدرسة الشتوية فى مجال الحاسبات الكمية

الثلاثاء، 16 فبراير 2021 11:13 ص
"علوم الإسكندرية" تنظم فعاليات المدرسة الشتوية فى مجال الحاسبات الكمية الدكتور عبد العزيز قنصوه رئيس جامعة الإسكندرية
الإسكندرية - أسماء على بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، نظمت كلية العلوم فعاليات المدرسة الشتوية بالتعاون مع مركز التميز ومجموعة الإسكندرية للحاسبات الكمية التابعان لكلية العلوم، كما عقدت ورشة عمل على هامش المدرسة، شارك فيها أعضاء المجموعة البحثية بالتدريب فى المدرسة من خلال ورشة العمل وخبراء دوليين فى مجال الحاسبات الكمية.

وأشارت الدكتورة أمانى إسماعيل، عميد الكلية، إلى أن المدرسة عقدت أونلاين، تحت إشراف الدكتور أحمد يونس، أستاذ الحاسبات الكمية ووكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب والمشرف على المجموعة البحثية، وحضرها 278 متدربا ( 55 متدربا من طلاب المرحلة الثانوية و165 متدربا من طلاب الجامعات و35 متدربا من طلاب الماجستير و23 متدربا من طلاب الدكتوراة).

وتقدم للالتحاق بالمدرسة متدربين من محافظات "الإسكندرية، الإسماعيلية، القاهرة، الدقهلية، البحيرة، الجيزة، الغربية، الشرقية، المنيا، المنوفية، كفر الشيخ، السويس، الفيوم، قنا، بنى سويف، القليوبية، أسوان ودمياط "، كما تقدم للإلتحاق بالمدرسة متدربين من عدة دول حول العالم مثل " المغرب، كندا، الجزائر، الهند، لبنان، السعودية، ألمانيا، فرنسا، الإمارات " ، وأضافت أنه تم تأسيس مركز التميز فى الحاسبات الكمية عام 2020 ، وذلك فى إطار دعم كلية العلوم للمجموعة البحثية والذى يعد الأول من نوعه ليقدم خدمات للباحثين فى مجال الحاسبات الكمية

يذكر أن مجموعة الإسكندرية البحثية للحاسبات الكمية تأسست عام 2013 داخل كلية العلوم جامعة الإسكندرية ، والتى تعتبر الأولى من نوعها فى مصر والشرق الأوسط ، وتضم عدد من طلاب الماجستير والدكتوراة ، ويشارك طلاب من مرحلة البكالوريوس فى المشروعات والأنشطة البحثية ، كما يوجد تعاون بحثى بين المجموعة وجامعات مصرية كجامعة زويل، الأزهر، والجامعة المصرية اليابانية، أسيوط، دمنهور، وجامعات دولية كجامعة برمنجهام بالمملكة المتحدة ، جامعة بيتروناز بماليزيا، ومجموعات بحثية فى المجر وبولندا.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة