تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الخميس، عدد من القضايا والموضوعات الهامة أبزرها، محمود خليل: فاسد ومتسول.. وبينهما «مجتهد».. خالد منتصر: المدرسة ليست مسجداً أو كنيسة.. وجدى زين الدين: المؤامرات مازالت قائمة والشعب قادر على التحدى.. بهاء أبو شقة: مشروعات عملاقة فى سيناء.
الوطن
محمود خليل: فاسد ومتسول.. وبينهما «مجتهد»
يتحدث عن أنه مقطع فيديو طريف تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعى يظهر فيه طفل متسول يعد أمام أحد الأشخاص حصيلة يوم واحد من التسول تبلغ جملتها 900 جنيه، ويعنى ذلك أن دخل الطفل فى الشهر يبلغ 27 ألف جنيه، وفى السنة 324 ألف جنيه.
خالد منتصر: المدرسة ليست مسجداً أو كنيسة
يتحدث عن أنه وافق الدكتور رضا حجازى، نائب وزير التربية والتعليم، خلال اجتماع لجنة الدفاع والأمن القومى، على مقترح النائب فريدى البياضى، عضو اللجنة، بتدريس مادة الدين ضمن كتاب يتضمن تدريس القيم المشتركة بين كل الأديان، ومبادئ التسامح والمواطنة والعيش والمشترك، مضيفاً أنه ستتم إضافة هذه المادة للمجموع لأهميتها، وفيما يتعلق بوجود أمثلة لنصوص دينية فى مناهج غير منهج الدين، قال الدكتور رضا حجازى إن هناك توجيهات لاقتصار النصوص الدينية على مادة الدين فقط.
الوفد
وجدى زين الدين: المؤامرات مازالت قائمة والشعب قادر على التحدى
تحدث عن أن جماعة الإخوان الإرهابية ومن على شاكلتها وأعوانها وأنصارها لا يملكون سوى ترديد الشائعات والأكاذيب، وإن هذه الجماعة التى ماتت إلى الأبد، لا يمكن لها أن تقوم لها قائمة أخرى، ولم يعد أمامها سوى بث الشائعات، ليس لهدف سوى إثبات أنها موجودة على أرض الواقع.. الهدف مما تفعله «الجماعة» هو السعى بكل السبل والطرق إلى ترديد اسمها فى الشارع لا أكثر من ذلك! وستمر أيام كثيرة وسيزداد الشعب يوميًا مقتا شديدًا على هذه «الجماعة» الفاشية التى ينعدم ولاؤها للوطن.
بهاء أبو شقة: مشروعات عملاقة فى سيناء
تحدث عن عن التنمية الشاملة والمستدامة التى تقوم بها الدولة داخل سيناء العظيمة باعتبارها جزءا لا يتجزأ من الوطن، والحقيقة أن التنمية فى أرض الفيروز شملت مشروعات عملاقة فى مجالات الإسكان والرعاية الصحية والطرق والكبارى والأنفاق والموانئ والتعليم والإمداد بالمياه والمنشآت الرياضية والثقافية والأمن الغذائي.
الدستور
ماجد حبته: ولماذا لا ندعم السودان؟
يتحدث كاتب المقال عن التوترات التي تشهدها الحدود بين كل من السودان وإثيوبيا خلال الفترة الراهنة وتعدى القوات الإثيوبية على الأراضى السودانية ويتحدث عن لماذا لا ندعم السودان الآن.