ويستعرض "اليوم السابع" أبرز 11 معلومة عن تعامد الشمس، تعرف عليها:
1. هى ظاهرة فريدة سطرها القدماء المصريون قبل آلاف السنين داخل معابد أبوسمبل.
2. تتسلل أشعة الشمس داخل المعبد، وصولا أقدس الأقداس الذى يجلس فيه الملك رمسيس.
3. هذه الظاهرة تتكرر مرتين فى كل عام 22 فبراير و22 أكتوبر.
4. وتتسلل أشعة الشمس داخل ممر معبد الملك رمسيس وصولا قدس الأقداس والذى يبعد عن المدخل بحوالى ستين مترًا.
5. ويتكون قدس الأقداس من منصة تضم تمثال الملك رمسيس الثانى جالسا وبجواره تمثال الإله رع حور أخته، والإله آمون، وتمثال رابع للإله بتاح.
6. الشمس لا تتعامد على وجه تمثال "بتاح"، الذى كان يعتبره القدماء إله الظلام.
7. ويرجع السبب وراء تعامد الشمس على وجه رمسيس إلى سبب ذكر فى روايتين، أولاً هى أن المصريين القدماء صمموا المعبد بناء على حركة الفلك لتحديد بدء الموسم الزراعى وموسم الحصاد.
8. والرواية الثانية هى أن هذين اليومين يتزامنان مع يوم مولد الملك رمسيس الثانى ويوم تتويجه على العرش.
9. ظاهرة "تعامد الشمس" على تمثال رمسيس كانت تحدث يومى 21 أكتوبر و21 فبراير قبل عام 1964، إلا أنه بعد نقل معبد أبوسمبل لإنقاذه من الغرق أصبحت هذه الظاهرة تتكرر يومى 22 أكتوبر و22 فبراير.
10. وتم اكتشاف ظاهرة تعامد الشمس فى شتاء عام 1874.
11. ورصدت الكاتبة البريطانية "إميليا إدوارد" والفريق المرافق لها، هذه الظاهرة وقد سجلتها فى كتابها المنشور عام 1899 بعنوان "ألف ميل فوق النيل".