لبنى عبد العزيز.. من أجمل الوجوه التى عرفتها السينما المصرية، ملكت قلوب المصريين منذ دورها الأول بفيلم الوسادة الخالية 1957 مع العندليب، فحفرت واحدة من أبرز حكايات الحب بذاكرة السينما "سميحة وصلاح".
أطلت الفنانة القديرة من خلال تصريحات تليفزيونية لقناة الحياة لتروى عن حكاياتها، فقالت: إن دخولها الفن جاء بالصدفة.. فجارها الكاتب إحسان عبد القدوس، كان يقول لها كلما رأها: "إنتى لازم تمثلى"، فى البداية شعرت بالخوف، ولكنها أرادت أن تخوض التجربة.
لم تبتعد لبنى عبد العزيز عن نبض الجماهير، وأكدت أن هناك حماية من الرئيس السيسى والجيش للشعب المصرى ولديها أمل كبير في مستقبل مصر وشعرت أيام حكم الجماعة الإرهابية بأن مصر ستغرق ولن تقوم لها قومة، مؤكدة أن الرئيس السيسى هو من لبى نداء الشعب ويبنى للمستقبل، مضيفة أنه لولا حماية الرئيس السيسى لمصر لكان قد حدث لنا مثل عدد من الدول العربية الأخرى التي تفككت وتدهورت، "وكان زمانا مرميين في خيم مستنيين شوية لبن ورغيف عيش"، فالرئيس السيسى هو اللى حامى الشعب في بيته.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة