بورصة دبى تتراجع بنسبة 0.49% بالمستهل بضغوط هبوط 6 قطاعات

الأحد، 28 فبراير 2021 10:46 ص
بورصة دبى تتراجع بنسبة 0.49% بالمستهل بضغوط هبوط 6 قطاعات بورصة دبى
كتب هانى الحوتى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تراجع المؤشر العام لسوق دبى المالى، التراجع بمستهل تعاملات جلسة اليوم الأحد، بداية جلسات الأسبوع، بنسبة 0.49% خاسراً 12.61 نقطة ليصل إلى مستوى 2514.87 نقطة، وبلغ حجم التداول 43.4 مليون سهم محققة ما قيمته 63.6 مليون درهم من خلال تنفيذ 1053 صفقة لعدد 33 سهماً، وهبطت 6 قطاعات على رأسها قطاع الاتصالات بنسبة 1.91%، أعقبه قطاع الخدمات بنسبة 1.67%، يليه قطاع العقارات بنسبة 1.16%، ثم قطاع النقل بنسبة 0.94%، ثم قطاع التأمين بنسبة 0.91%، ثم قطاع السلع بنسبة 0.80%، فيما ارتفع قطاعي البنوك والاستثمار والخدمات المالية بنسبة 0.14%، 0.17%، على التوالي.
 
وقفزت 9 أسهم ببورصة دبى، بمستهل جلسة الأحد، على رأسها سهم مجموعة السلام القابضة بنسبة 4.57%، ثم سهم شركة اكتتاب القابضة بنسبة 4.55%، وتراجع 20 سهماً على رأسها سهم شركة المدينة للتمويل والاستثمار بنسبة 9.69%، ثم سهم شركة دار التكافل بنسبة 4.84%، فيما تصدر سهم شركة إعمار العقارية قائمة الأكثر تداولاً حسب القيمة بحجم 7.5 مليون ورقة بقيمة 25.9 مليون درهم، وتراجع السهم بنسبة 1.43%.
 
وفي سياق متصل أعلنت مجموعة جي إف إتش المالية، استقالة الشيخ أحمد بن خليفة آل خليفة، من عضوية مجلس إدارة الشركة.
 
وفي سياق آخر أعلنت شركة أمانات القابضة، النتائج المالية لعان 2020، وحققت الشركة إجمالي دخل قيمته 70.6 مليون درهم إماراتي لعام 2020 بانخفاض قدره 36.8% مقارنة بالعام الماضي مع دخل من الاستثمارات قيمته 56.1 مليون درهم إماراتي انخفاضاً بنسبة 22.3% بالمقارنة مع عام 2019، وحققت أمانات أرباحاً صافية بلغت قيمتها 10.1 مليون درهم إماراتي لعام 2020 مقارنة بصافي أرباح قيمتها 60 مليون درهم إماراتي لعام 2019.
 
وأضافت "أمانات"، في بيان لبورصة دبي، اليوم الأحد، أنه باستثناء المخصصات غير المتكررة، سجلت الشركة إجمالي دخل قيمته 87.5 مليون درهم إماراتي بانخفاض لم يتجاوز 4.5% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وبلغ الدخل من الاستثمارات 72.9 مليون درهم إماراتي بارتفاع هامشي مقارنة بالعام الذي سبقه، وسجلت الشركة صافي ربح قيمته 26.9 مليون درهم إماراتي لعام 2020 بانخفاض قدره 32.5% مقارنة بالعام الماضي.
 
وفي سياق منفصل أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي-تبريد، إطلاق 4 مشاريع تجريبية كجزء من توسع تعهدها للتمويل في مجال البحث والتطوير، ومن المنتظر أن يساهم التمويل في زيادة كفاءة الطاقة في المحطات بنسبة 30% مقارنة بمعايير أداء الصناعة إلى جانب خفض تكاليف دورة حياة محطة التبريد الإجمالية.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة