شكوى من تراكم القمامة فى طرقات قرية صندفا بمحافظة المنيا.. ورئيس المدينة يرد

الأربعاء، 03 فبراير 2021 10:59 ص
شكوى من تراكم القمامة فى طرقات قرية صندفا بمحافظة المنيا.. ورئيس المدينة يرد القمامة والحيوانات النافقة
أحمد جمال الدين- المنيا حسن عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ خالد محمد على شكوى عبر خدمة صحافة المواطن فى اليوم السابع المقيم فى قرية صندفا شرق الترعة مركز بنى مزار بمحافظة المنيا يتضرر فيها من تراكم القمامة والحيوانات النافقة  فى طرق القرية والتى تعمل على نشر الرائحة الكريهة والحشرات الضارة، مطالبا بضرورة إزالة القمامة حفاظا على الصحة العامة.

قال المهندس اسماعيل الفحام رئيس مجلس مدينة بنى مزار ، أن معدات الوحدة المحلية فى الشوارع طوال اليوم لتنفيذ حملات الإزالة.
 
وأضاف اننا نتعامل مع شكاوى المواطنين بمنتهى الجدية ونتعامل معها بشكل فورى  وذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء اسامه القاضى محافظ المنيا.

للتواصل مع القارئ/01001296987

0a569880-c22d-4dac-8a0f-ef2a6e98dc04

تأتى هذه المشاركات ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة