العالم هذا الصباح.. مسيرات غاضبة بأمريكا ضد العنصرية بعد قتل 8 آسيويات.. بركان آيسلندا في طريقه نحو الخمود.. فيضانات تضرب أستراليا والسلطات تجلى الآلاف.. اكتشاف موقع أثري عمره أكثر من 6 آلاف عام بتونس.. صور

الإثنين، 22 مارس 2021 09:00 ص
العالم هذا الصباح.. مسيرات غاضبة بأمريكا ضد العنصرية بعد قتل 8 آسيويات.. بركان آيسلندا في طريقه نحو الخمود.. فيضانات تضرب أستراليا والسلطات تجلى الآلاف.. اكتشاف موقع أثري عمره أكثر من 6 آلاف عام بتونس.. صور
إعداد عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت دول العالم صباح اليوم الإثنين، العديد من الأحداث المهمة، على رأسها استمرار المسيرات الحاشدة التى اتسمت بالغضب احتجاجا على العنصرية ضد الأسياويات فى الولايات المتحدة الأمريكية بعد مقتل 8 منهم فى ولاية أتلانتا.

وفى أيسلندا يبدو أن البركان الذي ثار مساء يوم الجمعة الماضية، قرب العاصمة ريكيافيك، في طريقه إلى الانحسار بحسب علماء، وإلى التفاصيل:-

استمرار المسيرات الغاضبة في أمريكا ضد العنصرية بعد قتل 8 آسيويات
 

شهدت الولايات المتحدة، العديد من المسيرات فى مختلف أنحاء البلاد للتنديد بالكراهية، وذلك فى أعقاب حادث مدينة أتلانتا الذي وقع الأسبوع الماضى وأسفر عن مقتل ثمانية أشخاص، من أصل أسيوي، ووصلت المظاهرات أمام البيت الأبيض.

وأعلنت الشرطة الأمريكية مقتل 8 أشخاص وإصابة شخص واحد إثر إطلاق نار على 3 مراكز صحية (SPA) في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا الأمريكية، بينما اعتقلت قوات الأمن مشتبها به يُعتقد أنه مسؤول عن الهجمات الثلاث.

وذكرت شرطة أتلانتا أن أدلة مصورة تشير إلى "أنه من المحتمل للغاية" أن يكون الشخص نفسه مسؤولا عن حوادث إطلاق النار الثلاثة. ووقع اثنان من حوادث إطلاق النار في مركزين صحيين عبر الشارع من بعضهما البعض في شمال شرق أتلانتا، ووقع الآخر على بعد حوالي 30 ميلاً في مقاطعة شيروكي شمال غربي أتلانتا.

وقالت إدارة شرطة أتلانتا في بيان صحفي: "لقطات الفيديو أظهرت سيارة المشتبه به في مقاطعة شيروكي، في وقت قريب من إطلاق النار". وأضافت: "هذا، جنبًا إلى جنب مع أدلة الفيديو التي شاهدها المحققون، يشير إلى أنه من المحتمل للغاية أن يكون المشتبه به هو نفس المشتبه به المحتجز في مقاطعة شيروكي".

وأفادت الشرطة بأن المشتبه به هو شخص يدعى روبرت أرون لونغ ويبلغ من العمر 21 عاما، وقال مسؤولون إنه لا توجد مؤشرات فورية على الدافع، والتحقيقات ما زالت جارية.

أطفال مشاركة في التظاهر
أطفال مشاركة في التظاهر

 

المظاهرات أمام البيت الأبيض
المظاهرات أمام البيت الأبيض

 

تظاهر تضامن مع الأسياويات
تظاهر تضامن مع الأسياويات

 

جانب من مشاركة الأطفال في التظاهر
جانب من مشاركة الأطفال في التظاهر

 

لافتات في التظاهر
لافتات في التظاهر

 

بركان آيسلندا الثائر في طريقه نحو الخمود

يبدو أن البركان الذي ثار مساء يوم الجمعة الماضية في أيسلندا، قرب العاصمة ريكيافيك، في طريقه إلى الانحسار بحسب علماء، وانفجرت الحمم البركانية في جبل فاجرادالسفيال، من خلال شقّ في قشرة الأرض بطول مئات الأمتار، وسلسلة من النافورات الصغيرة حوّلت لون سماء الليل إلى الأحمر.

واستعد سكان أيسلندا لثوران البركان منذ أسابيع عدة، وذلك بعد ما سجّلت الجزيرة مؤخراً حدوث أكثر من 50 ألف زلزال، وقال خبراء الأرصاد الجوية إن ثوران البركان لم يشكل خطراً على أحد.

ولم يثر هذا البركان منذ نحو 800 سنة، وكان بركان آخر قد ثار في 2010، وأدّى إلى توقف الحركة الجوية في جميع أنحاء أوروبا. لكن البركان الذي ثار، يوم الجمعة، في فاجرادالسفيال، لم ينثر كثيرا من الرماد. لذلك ليس متوقعاً حدوث اضطراب كبير.

وشكّل التلوّث الناجم عن الغازات المنبعثة التهديد الأكبر، وقد طلبت السلطات من السكان المجاورين إبقاء النوافذ مغلقة، لكنّ مكتب الأرصاد الجوية في أيسلندا رجّح في تقرير صادر عنه ألا يكون للتلوّث أي أثر على صحة سكان المنطقة.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مسؤولين قولهم إن منطقة الانفجار كانت مفتوحة للناس، لكن لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال تسلّق صعب لساعات عدّة من أقرب طريق.

وهناك خطر محتمل من انبعاث غاز ثاني أكسيد الكبريت، لكن المنظمة البحرية الدولية تؤكد أنه في الوقت الحالي لا يتوقع أن يسبب تلوث الغاز كثيرا من الانزعاج للناس باستثناء المنطقة القريبة من مصدر الانفجار، وستراقب انبعاثات الغاز عن كثب.

 

بركان ايسلندا
بركان ايسلندا

 

حمم بركان أيسلندا
حمم بركان أيسلندا

 

رجل يصور الحمم البركانية
رجل يصور الحمم البركانية

 

مشاهدة البركان
مشاهدة البركان
 
مراقبة البركان
مراقبة البركان

الأمطار الغزيرة تتسبب في أعنف فيضانات في البلاد منذ 50 عام

أدت كميات الأمطار القياسية التي هطلت في جنوب شرق أستراليا إلى فيضان السدود ودفعت السلطات إلى القيام بعمليات إجلاء واسعة، وتستعد مدينة سيدني الأحد لمواجهة أسوأ فيضانات منذ عقود.
 
وأمرت إدارة الطوارئ سكان المناطق المنخفضة في أجزاء من المدينة بالابتعاد بسبب وضع يمكن أن "يهدد الحياة" في ولاية نيو ساوث ويلز.
 
وقالت السلطات إن سد واراغامبا الذي يؤمن جزءا كبيرا من مياه الشرب لسيدني فاض بعد ظهر السبت ومن المتوقع حدوث فيضانات بأعلى مستوى منذ 1961 في نهر هوكسبيري.
 
وقال جاستن روبنسون المسؤول في مكتب خدمات الأرصاد الجوية "قد تكون هذه واحدة من أكبر الفيضانات التي لم نشهد مثلها منذ فترة طويلة".
 
وجرت عمليات إجلاء عديدة مع ارتفاع منسوب المياه، وقد يُطلب من نحو أربعة آلاف شخص إضافي مغادرة منازلهم في الأيام المقبلة.
 
وأكد نائب مفوض خدمات الطوارئ بالولاية دين ستوري أن الموجودين في المناطق المعرضة للفيضانات "يجب أن يغادروا على الفور".
 
وبدأ العديد من الأشخاص الذين تم إجلاؤهم في التجمع في مراكز بشمال المدينة السبت مع هطول أمطار غزيرة في المنطقة.
 
وأعربت رئيسة وزراء الولاية غلاديس بريجيكليان عن قلقها بشأن "أمر لا يحدث إلا مرة واحدة في القرن" ووُصف بأنه كارثة وطنية.
 
ومن المتوقع أن يزداد الطقس سوءا مرة أخرى اليوم الاثنين في شمال سيدني قبل أن يتحسن في وقت لاحق من الأسبوع حسب إدارة الأرصاد الجوية.
 
وقالت خبيرة المناخ أغاتا إيميلسكا إن الأوضاع "ستبقى خطيرة"، متوقعة هطول مزيد من الأمطار بكميات قياسية في الأيام المقبلة.
 
وتلقت إدارة الطوارئ أكثر من سبعة آلاف اتصال طلبا للمساعدة ونفذت 650 عملية إنقاذ منذ الخميس. وقد اضطرت لطلب تعزيزات من ولايات أخرى.
 
من المقرر أن تبدأ أستراليا المرحلة الرئيسية الأولى من حملتها العامة للتلقيح ضد فيروس كورونا الاثنين. لكن الفيضانات قد تؤدي إلى تأخير في منطقة سيدني.
 
المياه تغمر المنازل
المياه تغمر المنازل

المياه في الشوارع
المياه في الشوارع

الهروب من الفيضان
الهروب من الفيضان

صورة من أعلى للفيضانات
صورة من أعلى للفيضانات

فيضان أستراليا
فيضان أستراليا

 

اكتشاف موقع أثري عمره أكثر من 6 آلاف عام فى ولاية القصرين التونسية
 

أعلنت ولاية القصرين التونسية، عن العثور على موقع أثري بمعتمدية فوسانة يسمى بـ"كدّاس الرماد"، ويعود إلى فترة الحضارة القبصية، عمره يفوق الـ6000 عام.
 
وأشارت الولاية في منشور عبر "فيسبوك" إلى قيام  فريق من المعهد الوطني للتراث تحت إشراف الدكتورة نبيهة عوادي، رئيسة قسم ما قبل التاريخ، بإجراء حفريات ودراسات علمية لهذا الموقع.
 
وأضافت أن الأبحاث الأولية أثبتت أهمية هذا الموقع من الناحية الأثرية، كما بينت نتائج الدراسات الأولية بأن رمادية "كداس الرماد" هي واحدة من أفضل المواقع الأثرية التي تم اكتشافها في تونس، باعتبارها تحتوي على بقايا أثرية لعدة ثقافات قبصية، وفق ما نشرت روسيا اليوم.
 
المسئولين التوانسة
المسئولين التوانسة

الموقع الأثري
الموقع الأثري

موقع أثري في القصرين التونسية
موقع أثري في القصرين التونسية

ولي القصرين
ولي القصرين
 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة