تعرف على قصص كفاح الأمهات المثاليات الـ 10 بكفر الشيخ.. صور

الإثنين، 22 مارس 2021 04:50 م
تعرف على قصص كفاح الأمهات المثاليات الـ 10 بكفر الشيخ.. صور الأم المثالية فاطمه صلاح الدين
كفر الشيخ - محمد سليمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعددت قصص الكفاح للأمهات المثاليات بمحافظة كفر الشيخ، فقد استطعن مواجهة مصاعب الحياة فى سبيل تربية ابنائهن، ليصلوا إلى مراكز أعلى، ومؤهلات عليا، وعملوا بوظائف مرموقة منهم أطباء وأساتذة جامعات ومهندسين، وعملت الأمهات فى العديد من الأعمال فمنهن تبيع الأسماك، ومنهن من عملت عاملة زراعية، ومنهن من أكملت تعليمها واهتمت بتعليم ابنائها وبناتها.

 

الأم المثالية الثانية على مستوى الجمهورية

"سعيدة رزق".. بائعة سمك هربت من أهلها عقب اختطافها ليمنعوها من التبرع بكليتها لزوجها

سعيدة إبراهيم رزق، بائعة سمك، 57 سنة، لها ولدين سعد عبدالواحد سعد، بالفرقة الخامسة كلية الطب جامعة الأزهر، وعادل حاصل على بكالوريوس زراعة ويعمل فى حى الوليدية بأسيوط، تزوجت الأم المثالية عام 1994 من عامل عامل زراعى وأنجبت إثنين من الابناء وكانت الأم ربة منزل، وعند وفاة الأب كان الابن الأكبر" سعد" 10 سنوات وعادل" 7 سنوات، عاشت الأم لفترة بسيطة فقط حياة طبيعية مع زوجها يعمل بأراضى الغير وهى تعمل بمنزلها وتراعى ابنها الصغير وقامت بمساعدة الأب فى شراء قطعة أرض من جد ابنائها للآب وقامت ببناء منزل دور واحد، وبعد مدة صغيرة بدأ الاب يشعر بالمرض وأصيب بفشل كلوى حاد أدى لغسيل الكلى ثلاث مرات أسبوعيا، وكانت الأم تترك طفليها مع أهلها وتصطحب زوجها لغسيل الكلى بمدينة المحلة الكبرى ذلك المشوار الذى فيه كثير من المشقة، كانت بمفردها صحبة زوجها، وكان أهل زوجها بسطاء جدا فقط يقدمون الدعم المعنوى لابنهم.

وتفاقمت الحالة الصحية للزوج حتى أشار الأطباء على الأم بمساعدته بالتبرع بكليتها له رغم وجود أهل زوجها وإخوته إلا أنها وافقت على التبرع له بالكلى رغم اعتراض أهلها وقيامهم بخطفها من مركز غنيم للكلى وحبسها بمنزلهم 21 يوما خوفا عليها، وتمكنت من الهرب من أهلها واصطحبت زوجها مرة أخرى للمستشفى وأجريت عملية التبرع له، وخرج الزوج من المستشفى معافى وتوقف غسيل الكلى وكان قد بدأ يسترد صحته إلا أنه وبعد فترة من متابعته بالمستشفى ونتيجة خطأ طبى تم ثقب الكلى المتبرع له بها من زوجته وأدى ذلك لتلفها واضطراره مرة أخرى للغسيل لمدة عام حتى توفاه الله.

وكان عمر الابن الأكبر "سعد" 11 عاما عند وفاة رب الأسرة " و"عادل 8 سنوات، وكان معاشها ضمنى أرامل فقط 200 جنيه تقريبا، وساعدتها جمعية الأورمان وجهزت للأم كشك بقالة صغير واتجهت الأم لبيع السمك بالأسواق بصحبة ابنيها إلا أنها لم تهمل فى تعليمهم حتى التحق الابن الأكبر بكلية الطب البشرى جامعة الازهر والابن الأصغر تخرج من كلية الزراعة جامعة الازهر وأدين الخدمة العسكرية.

وشجعت الأم المثالية ابنائها على التفوق وساعدتهم على مواجهة الحياة بدون أب وقام الاثنان بحفظ القرآن الكريم كاملا ويشهد لهما بالأخلاق والسلوك الحميد سواء بالقرية أو بالجامعة، ومازالت الأم تبيع بالأسواق ومازالت تفتح الكشك وتقوم حاليا بتأثيث الدور الثانى من منزلها لابنها الأصغر ويساعدها ابنائها فى العمل بالأسواق.

 

الأم المثالية الثانية

"فاطمة صلاح"، ربت أشقائها السبعة بعد وفاة والدتها وعمرها 13سنة وربت بنتيها عقب وفاة زوجها بعد 4 سنوات زواج

فاطمة صلاح الدين الحمادى شبارة، 50 سنة، لها 3 ابناء أسماء الشحات محمد مصطفى، متزوجة حاصلة على بكالوريوس الصيدلة الأكلينيكية، ولبنى الشحات محمد مصطفى، حاصلة على بكالوريوس علوم ودبلوم فى الكيمياء الحيوية، ومحمد الشحات محمد مصطفى، طالب بالفرقة السادسة كلية الطب.

عانت الأم المثالية فى بيت والدها وبيت زوجها، فقد توفيت والدتها وكان عمرها 13 سنة، وظلت تربى أشقائها السبعة وهم أصغر منها سناً، لرفض والدها الزواج، وتزوجت عام 1992 من ابن عمتها الشحات محمد مصطفى، فنى بشركة الكهرباء، لمدة 4 سنوات وتوفى فجأة صعقاً بالكهرباء أثناء عمله، وترك طفلتين" أسماء 4 سنوات، ولبنى 3 سنوات، وكانت الأم حامل بالشهر الأول فى "محمد"، ورفضت الأم الزواج مرة أخرى وعكفت على تربية ابنائها رغم أنها كانت لا تزيد عن 23 عاما، وعانت الأم من مرض الصرع وتعالج منه منذ عام 2007 حتى الآن وعانت من أمراض بالرئة أدت لاستئصال جزء كبير منها.

وكانت القرية تبعد عن المدارس كثيرا وعانت كثيرا فى توصيلهم وحثهم على التفوق الدراسى حتى حصدت أحلى النتائج مع الابناء، وكافحت حتى تخرجت الابنة الكبرى "أسماء" من كلية الصيدلة بتقدير ممتاز بمرتبة الشرف وتزوجت والابنة الوسطى لبنى" تخرجت من كلية العلوم بتقدير جيد جدا وتعمل بشركة أدوية والابن الاصغر بالفرقة السادسة بكلية الطب بجامعة الاسكندرية.

 

الأم المثالية الثالثة

" نجاة سعيد إبراهيم".. انفصلت عن زوجها بعد 7 سنوات وعلمت نجليها فحصلا على كلية طب

كما حصلت نجاة سعيد ابراهيم، مطلقة، 62 سنة، على المعاش، على الأم المثالية بمركز فوه من بين الـــ10 الأمهات المثاليات بمحافظة كفر الشيخ، لها نجلين وهما محمد حسن عبدالسلام، طبيب بشرى، وأميرة حسن، طبيبة متزوجة.

تزوجت نجاة سعيد عام 1980 ولديه ولد وبنت ثم انفصلت من زوجها عام 1993، بعد أن استمر زواجهما 7 سنوات، وكان عمر نجلها الأكبر وقت انفصالها عن زوجها "محمد" 9 سنوات، والابنة الصغرى " أميرة " 7 سنوات، واعتمدت الأم على راتبها من وظيفتها بعد الانفصال، ورغم مشقة الحياة، وعبء مصاريف الجامعة إلا أنها أصرت على تخريج ابنائها دون أى سند من أرقى الجامعات، وتخرج الابن الأكبر من كلية الطب البشرى تخصص طب وجراحة بمستشفى دمنهور، والابنة الصغرى طبيبة بشرية بمستشفى دسوق العام وتزوجت.

 

الأم المثالية الرابعة

"مكاسب سيف الدين" تحداها جيرانها بتبوير أرضها فرضت بالقليل فى سبيل ابنائها

مكاسب حافظ سيف الدين، 65 سنة، ربة منزل، أنجبت 3 من الابناء، محمد سعد محمود عبد العال، حاصل على بكالوريوس خدمة اجتماعية ودبلوم فى التربية "متزوج"، وصفاء، مدرس بكلية العلوم، ورأفت، حاصل على بكالوريوس تربية لغة إنجليزية.

تزوجت الأم المثالية من سعد محمود عبد العال، فلاح بسيط عام 1969، وتوفى أثناء تأدية واجبه الوطنى وأنجبت ثلاثة ابناء ولدين وبنت، وكان الابن الأكبر "محمد " وقت وفاة والده 5 سنوات، والابنة الوسطى"صفاء" 4 سنوات والابن الأصغر "رأفت" عامين، وورثت الأم والابناء قطعة أرض زراعية حاربها الجيران حتى يتم تبويرها مما جعلها اضطرت لتأجيرها بمبلغ زهيد وتفرغت لرعاية الابناء.

وساعدت الأم المثالية ابنائها على الاهتمام بالدراسة حتى تخرج الابن الاكبر " محمد "من بكالوريوس خدمة اجتماعية وحصل على دبلوم تربوى وعمل أخصائى اجتماعى وتزوج، وحصلت "صفاء" على بكالوريوس علوم وتزوجت من دكتور جامعى وحصلت على الدكتوراه فى العلوم وتعمل أستاذ باحث بالبحوث الزراعية، كما حصل الابن الأصغر "رأفت" على بكالوريوس التربية ويعمل مدرسا وتزوج.

 الأم المثالية الخامسة

"سلوى إسماعيل".. تحملت المسؤولية بعد وفاة زوجها لمعاناته من المرض وحصلت بناتها الثلاثة على تعليم عالى

سلوى عبد المولى عطية إسماعيل، 63 سنة، ربة منزل تنفق من معاش تأمينى 1023 جنيها، لها 3 أبناء، صفاء مأمون محمد غازى، حاصلة على ليسانس دراسات إسلامية، وحنان حاصلة على بكالوريوس صيدلة، وتهانى، حاصلة على ليسانس أداب وتربية.

تزوجت الأم المثالية 1978، من فلاح وأنجبا 3 بنات، وتوفى زوجها بعد معاناة من المرض، وعانت الأم طيلة فترة ترملها فى تربية ابنائها حين كان أكبرهم "صفاء 12 سنة و"حنان" 9 سنوات و"تهاني" 6 سنوات، كرست حياتها لتربية بناتها، وكان مصدر دخلها لا يتجاوز 50 جنيها وعملت باليومية فى أرض الآخرين وبعد وقت عملت عاملة موسمية بمبلغ 55 جنيه شهرى وكافحت ولم يكن للزوج أى ممتلكات أو أرض زراعية، وجنت ثمار التعب والكفاح وحصلت الابنة الكبرى "صفاء" على ليسانس دراسات إسلامية، والابنة الوسطى "حنان" صيدلانية والصغرى "تهاني" آداب وتربية، وجهزت الأم المثالية الثلاث فتيات فى الزواج واعتمدت الأم فى معيشتها على معاش الزوج فقط.

 

الأم المثالية السادسة

"أميرة الحنفي" أكملت تعليمها واهتمت بتعليم ابنتيها

 

أميرة عبد المنعم محمد الحنفى، 51 سنة، موجهة بإدارة بيلا التعليمية، أنجبت بنتين، ندا إبراهيم عبدالغفار الشرنوبى، حصلت على بكالوريوس هندسة "متزوجة"، ونوران، طالبة بالفرقة الرابعة بكلية طب الأسنان.

تزوجت الأم المثالية من إبراهيم عبد الغفار، أخصائى اجتماعى عام 1994 وأنجبت بنتين وكانت تعمل مدرسة، حاصلة على دبلوم معلمات ثم حصلت على ليسانس أداب وتربية عام 1999، وأثناء زواجها وعملها مرض الزوج وتوفى عام 2010.

كانت تبلغ الابنة الكبرى "ندا" 15 عاماً، والابنة الصغرى "نوران " 11 عاماً، واعتمدت الأم المثالية فى معيشتها على معاش الزوج البسيط إلى جانب راتبها، وكافحت مع ابنائها حتى تخرجت ندا من المعهد العالى للهندسة والتكنولوجيا بالعريش بتقدير جيد جدا وقيدت بنقابة المهندسين وتزوجت من ضابط بالقوات المسلحة عام 2018، ونوران، مقيدة بالفرقة الرابعة كلية طب الأسنان، ولتفوقهن خلال فترة دراستها حصلا على شهادات تقدير فى جميع المراحل التعليمية، وشهادات استثمار.

 

الأم المثالية السابعة

"سعاد إبراهيم".. عانت مع مرض زوجها وعقب وفاته عملت بالزراعة لتربى نجلتيها وحصلا على تعليم عال

الأم المثالية، سعاد محمد يوسف إبراهيم، ربة منزل 54 سنة، لها بنتين وفاء محمد حافظ، حاصلة على بكالوريوس تربية، وولاء محمد، بكالوريوس تجارة شعبة محاسبة.

تزوجت الأم المثالية لعام 1994 من محمد حافظ، عامل زراعى، وأنجبت بنتين، توفى زوجها بعد 8 سنوات زواج، وكان عمر الابنة الكبرى "وفاء" 7 سنوات و"وولاء" 5 سنوات، بعد رحلة من المرض بالكبد وعانت معه الزوجة كثيرا من ديون علاج وعدم وجود مصروفات لنجلتيهما، واتجهت الأم للعمل باليومية فى الأرض الزراعية حتى توفى الزوج، ولم تتخلى الزوجة أبدا عن مسؤوليتها تجاههما.

وأكملت الأم مسيرتها ورغم أن الابنة الكبرى حصلت على مؤهل متوسط إلا أن الام شجعتها وألحقتها بكلية تربية معلم تجارى نظرا لتفوقها ولم تكتف بالمؤهل المتوسط، وتخرجت الابنة الصغرى من كلية تجارة وقامت الأم بتجهيزها وتزوجت، مازالت الأم تسعى لتجهيز ابنتها الكبرى.

 

الأم المثالية الثامنة

" صبحية محمود".. ربت ابنائها من معاش زوجها وراتبها الحكومى ليحصلوا على مراكز مرموقة

صبحية إبراهيم محمد محمود، 58، موظفة بالإدارة الزراعية بالحامول، ولها 3 من الابناء، أحمد عبد الرؤوف السيد، ماجستير علوم جنائية، وريهام بكالوريوس صيدلة متزوجة، وإبراهيم، طالب بالفرقة الثالثة كلية تجارة.

تزوجت الأم المثالية عام 1990، من عبدالرؤوف السيد، مدرس وأنجبت 3 ابناء بنت وولدين، توفى زوجها عام 2005 وكان عمر الابن الأكبر " أحمد" 14 سنة، والابنة الوسطى"ريهام " 11 سنة، والابن الأصغر" إبراهيم" 4 سنوات.

إعتمدت الأم المثالية فى معيشتها على معاش زوجها وراتبها من عملها الحكومى، وتخرج الابن الأكبر "أحمد" من كلية الحقوق وحصل على ماجيستير، وتخرجت "ريهام" من كلية الصيدلة وتزوجت، وإبراهيم، طالب بالفرقة الثالثة بكلية التجارة، وكافحت الأم مع ابنائها حتى أوصلتهم لبر الأمان.

 

الأم المثالية التاسعة

" انتصار أبو المجد" تحملت مرض زوجها 3 سنوات وكافحت لتعليم ابنائها

انتصار السيد رزق أبو المجد، 51 سنة، مدرسة، لها 3 ابناء، محمد سعد محمد النمر، بكالوريوس طب "متزوج "، وأمانى، بكالوريوس طب بيطرى " متزوجة"، وصبرى بالكلية الحربية.

تزوجت الأم المثالية من سعد محمد النمر، مدرس، وأنجبت 3 ابناء ولدان وبنت، وتحملت مع زوجها أعباء الحياة، وكل راتبها تضعه بالمنزل حتى مرض الزوج لمدة 3 سنوات بمرض خطير وتوفى عام 2018، وكان الابن الأكبر "محمد " يبلغ 27 سنة، والابنة الوسطى" أمانى " 25 سنة، والابن الأصغر" صبري" 21 سنة، واعتمدت الأم المثالية فى معيشتها على معاش الزوج وراتبها على مواصلة رحلة العطاء مع ابنائها.

 

الأم المثالية العاشرة

" زينب جمعه" شجعت زوجها لإمتلاك محل حلاقة وبعد وفاته رفضت ترك نجلها الأكبر مدرسته ورعت ابنائها الثلاثة ليحصلوا على مؤهلات عليا

زينب عبده عبد الحليم جمعه 55 سنة، ربة منزل، ولها 3 ابناء، محمد إبراهيم سعد عطية القزاز، حاصل على بكالوريوس هندسة، وولاء حاصلة على بكالوريوس علوم ودبلوم تحاليل، وشيماء، طالبة بالفرقة الثالثة بكلية التجارة.

تزوجت الأم المثالية "زينب جمعة" من عامل بمحل حلاقة باليومية فى غرفة بمنزل والده رفقة والدته وأربع أشقاء رجال وشقيقة صغيرة، وسافرت الأم رمع زوجها إلى العراق وعادا بعد عامين بدون أى مدخرات بسبب حرب الكويت، وكانت ترعى حماتها القعيدة وكانت بمثابة الأخت الكبرى لإخوتها، وأنجبت ثلاث ابناء بعد معاناة فى الإنجاب لمدة 5 سنوات.

وبسبب ضيق الحال حثت الزوجة زوجها للانتقال من الريف للمدينة وتأجير صالون حلاقة وعمل الزوج به وتحسنت أحوالهم حتى اشتريا قطعة أرض بضواحى دسوق وقاموا ببنائه إلى أن وصل 5 أدوار، وتوفى الزوج فجأة عام 2006 وكان الابن الأكبر "محمد " بالصف الأول الإعدادى والابنة الوسطى "ولاء" بالصف الخامس الابتدائى، والابنة الصغرى "شيماء" بالصف الأول الابتدائى، ولم يتجاوز معاش الزوج الــ 70 جنية معاشا تأمينى لأصحاب الأعمال.

تمكنت الأم المثالية من تدبير الأمور والمعاناة مع القائمين على صالون الحلاقة بعد وفاة زوجها الذين كانوا يعطونها مبالغ زهيدة، ورفضت الانصياع لكل من نصحها بأن تخرج ابنها الأكبر من المدرسة ليتحمل مسئولية صالون الحلاقة ويصرف على إخوته، وتخرج الابن الأكبر" محمد " من كلية هندسة ويعمل بمجموعة شركات عقارية كبرى، و"وولاء" تخرجت من كلية علوم وتعمل بشركة أدوية وتزوجت، و"شيماء" طالبة بالفرقة الثالثة كلية تجارة جامعة دمنهور.

 

"الأم البديلة"

"فاطمة عبد الدايم.. لم تنجب طيلة 31 سنة فتكفلت بطفلين لإرضاء لزوجها لعدم إنجابه رغم زواجه 3 مرات

فاطمة محمود على عبدالدايم، 49 سنة، أم بديلة لــ هالة ناجى خالد، حاصل على دبلوم تجارة،

تكون أسرتها منها "زوج وزوجة تم زواجهم من 31 سنة، وزوجها يعمل بائع مسليات متجول ودخله بسيط والأن يتقاضى معاش تأمينى، ونظرا لعدم إنجاب الزوج من زواج مرتين قبل الزوجة الحالية، وتبنى الزوجان طفلة من إحدى دور رعاية الأيتام.

ورعت الأسرة "هالة " رغم الدخل الضعيف إلا أنهما اهتما بها وأدخلاها المدرسة، واهتما بتعليمها طبقا لقدرتها، وحصلت على دبلوم فنى صناعى، وخطبت الابنة، وتعمل الاسرة جاهدة على تجهيزها للزواج.

 

الام المثالية الثانية على مستوى الجمهورية ونجليها
الام المثالية الثانية على مستوى الجمهورية ونجليها

 

الام المثالية فاطمه صلاح الدين
الام المثالية فاطمه صلاح الدين

 

الام المثالية الثانية
الام المثالية الثانية

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة