تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الجمعة، عدد من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها، محمود خليل: صاحب الرأي.. وأهل السياسة.. وجدى زين الدين: لا.. وألف لا.. بهاء أبو شقة: تخفيف معدلات الفقر.. ماجد حبته: حادث قناة السويس.. جمال طه: إخوان تونس وتجييش الشارع المصرى.
الوطن
محمود خليل: صاحب الرأي.. وأهل السياسة
يتحدث عن أنه ينتمى عبدالله بن عمر إلى الجيل الثانى من صحابة النبى صلى الله عليه وسلم، من أبناء كبار الصحابة الأوائل، لكنه كان مختلفاً أشد الاختلاف عن الكثير من رصفائه من أبناء جيله، مثل الحسين بن على وعبدالله بن الزبير بن العوام.
سحر الجعارة: السعادة تبقى إيه؟
تقول كاتبة المقال: كنت أمسك يدها الرقيقة وهى تتمرن مع النجم الكبير «أحمد الحجار» على غناء أغنية «السعادة» أمام الجمهور لأول مرة، وكانت الإنسانة تغلب النجمة المحترفة «يسرا»، ونحن فى كواليس «دار الأوبرا».. فالكلمات موجعة على بساطتها، والسؤال إجابته شبه مستحيلة.. إنها المرة الأولى التى يفتش فيها أحد عن مفهوم السعادة بين أشواك ورود تبيعها «فراولة».
الوفد
وجدى زين الدين: لا.. وألف لا
يقول كاتب المقال قلت كثيراً إنه غريب أمر هؤلاء الذين يدافعون عن جماعة إرهابية قتلت وخربت ودمرت وأشاعت الفوضى والاضطراب ولم تخجل من إعلانها أنها عميلة للغرب فى نشر مخططاتها ضد الوطن.. غريب أمر هؤلاء الذين ينادون بالتحاور مع هذه الجماعة الإرهابية.. ولا أدرى أى منطق يدفعهم إلى القول بهذا الهراء.. هل هؤلاء وجماعتهم الإرهابية يرون أن المصريين «بلهاء»، أم أنهم إمعاناً فى البجاحة يتحدثون؟
بهاء أبو شقة: تخفيف معدلات الفقر
يتحدث عن أن القرية المصرية طرأ عليها تغييرات كثيرة وتأثرت كل القرى المصرية بالمدينة، وبات الشكل المعمارى للقرية يشبه إلى حد كبير المدينة، فهناك متغيرات ثقافية كثيرة طرأت على القرية المصرية، ولذلك فانه من المهم والضرورى مراعاة كل هذه المتغيرات خلال رحلة التطوير والنهوض بالقرية المصرية. ويتم ذلك من خلال ذوى الخبرة والفنيين الذين يقومون بعمليات تطوير الريف المصري.
الدستور
ماجد حبته: حادث قناة السويس
يتحدث كاتب المقال عن أنه لا تزال وحدات الإنقاذ وقاطرات هيئة قناة السويس تواصل جهودها لإنقاذ وتعويم سفينة الحاويات البنمية العملاقة التي جنحت خلال عبورها القناة ضمن قافلة الجنوب.
جمال طه: إخوان تونس وتجييش الشارع المصرى
يتحدث كاتب المقال أن الرئيس التونسى يريد نظاما رئاسيا يتمتع فيه بصلاحيات واسعة مع دور ثانوى للأحزاب السياسية في حين يريد الغنوشى وحلفاءه نظاما برلمانيا أكثر وضوحا يحد من صلاحيات الرئيس.