قال الدكتور خالد العنانى، وزير السياحة والآثار، أن المتحف المصرى بالتحرير سيظل مرجعية لعلم المصريات، وسيظل قائمًا ولم يفكر أحد فى القضاء على المتحف المصرى.
وأضاف، خلال لقائه فى برنامج كلمة أخيرة مع الإعلامية لميس الحديدى على قناة ON، أن الوزارة تعمل على تطوير المتحف المصرى بالتحرير، الذى َأضحى مكدسًا بالآثار بعد الاكتشافات الأثرية التى تمت خلال العقود الماضية، والجديد أنه سيتم عرضها في المتحف المصرى الكبير والآخر في متحف الحضارة، وستظل ألاف القطع الأثرية الفريدة بالمتحف المصري بالتحرير.
وعن موكب المومياوات، قال إنه حدث ثقافى وسياحي الهدف منه الوصول لكل بيت في العالم، وكل قنوات العالم طالبت تغطية هذا الحدث، وسننقل للعالم كله كيف تحترم مصر ملوكها وتاريخها، مشيرا إلى أن الموكب سيستغرق حوالى ساعة وربع الساعة.