كل ما تريد معرفته عن إلغاء مباراة الأهلى و الزمالك فى دورى السلة

الثلاثاء، 30 مارس 2021 06:06 م
كل ما تريد معرفته عن إلغاء مباراة الأهلى و الزمالك فى دورى السلة سلة الاهلى و الزمالك
كتبت ياسمين يحيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دقائق قليلة وينطلق اجتماع لجنة المسابقات باتحاد كرة السلة ، وبحضور اعضاء مجلس ادارة الاتحاد ، لحسم أزمة مباراة  الاهلى و الزمالك فى الجولة  الحادية عشر من بطولة دورى السوبر، و التى كان مقررا إقامتها أمس .

سبب إلغاء مباراة الاهلى و الزمالك 

وألغى مراقب مباراة الأهلى والزمالك ،  بعد رفض الأهلى خوض اللقاء بسبب تواجد الجماهير فى صالة عبد الرحمن فوزى بميت عقبة ، مطبقا اللائحة وقرارات لجنة المسابقات من بداية الموسم صالة المباراة .

متى بدأت الازمة

بدأت الأزمة عندما تواجد لاعبى الاهلى و الزمالك فى صالة المباراة لخوض عملية الاحماء ، ولكن رفض لاعبى الفريق الاحمر خوض المباراة بسبب حضور الجماهير ، رغم قرار اتحاد اللعبة اقامة المباريات بدون جماهير 

كيف تصرف مراقب المباراة 

تقرر خروج الجماهير و اخلاء الصالة ، على أن يقتصر الحضور على الجهاز الفنى و مجلس ادارة الناديين ، ولكن الأزمة لم تنتهى 

لماذا تعقد الموقف 

اشترط فريق الاهلى خروج شيكابالا و يوسف أباما ، وحازم امام لاعبى فريق الكرة بالزمالك من صالة المباراة ، وهو ما رفضه اللاعبون ، وبقى الوضع كما هو عليه  حتى تم اتخاذ قرار نهائى .

هل تسبب شيكابالا فى الغاء المباراة 

اكد طارق الغنام المديرالادارى لفريق سلة الاهلى أن الأمر ليس متعلقا بشخص بعينه ، ولكن كل الأزمة تكمن فى تطبيق القانون  و اخلاء الصالة من كل الجماهير .

ما هو الموقف النهائى للمباراة 

قرر مراقب المباراة الغاء اللقاء ، ورفع التقرير الى لجنة المسابقات ، لعقد اجتماع واتخاذ قرار بشأن الموقف ، خاصة وأن الزمالك سبق و تم تغريمه الاسبوع الماضى مبلغ 30 الف جنيعها  بسبب احداث الشغب التى شهدتها مباراته مع سموحة على صالة ميت عقبة .

ما السيناريوهات المتوقعة بشأن المباراة 

من المتوقع أن يتم احتساب الأهلى هو الفائز ومنحه نقطتى المباراة ، لأنه طبق القانون و التزم به ورفض خوض المباراة بسبب تواجد الجماهير ، والسيناريو الاخر هو اعادة المباراة ونقلها الى صالة محايدة ، وتغريم الأبيض ماليا 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة