تستهدف مبادرة "حياة كريمة" لتطوير القرى، تحسين جودة الحياة للمواطن بالقرى الأكثر الاحتياجا وتوفير الخدمات التى تمكنه من حياه معيشية أفضل بكافة المستويات التعليمية والثقافية والصحية وغيرها، والتى يشارك فيها ما يقرب من 15 وزارة .
وحسب تصريحات الدكتور خالد عبد الفتاح، مدير مبادرة حياة كريمة بوزارة التضامن الاجتماعى، إن المبادرة امتدت من استهداف جزء من القرى فى المرحلة الأولى، ليتم توسيع نطاق الاستهداف ليشمل كل قرى مصر، لتطوير وتنمية الريف المصرى، والتنفيذ على أكثر من مرحلة، وتشمل المرحلة الجديدة 51 مركزا على مستوى الجمهورية، تضم نحو 1500 قرية.
ونرصد أبرز المعلومات عن المبادرة وما تم إنجازه والمستهدفات:
تقديم 16 ألف خدمة فى المرحلة الأولى، لصالح مواطنى "حياة كريمة".
- تنفيذ 7800 منزل بتأهيله ضمن سكن كريم، وخدمات وصلات مياه.
- يستهدف الوصول بالمرحلة الثانية لتأهيل نحو 80 ألف منزل في 1500 قرية.
- تم تنفيذ 1200 خدمة صرف صحى.
- تنفيذ تدخلات صحية بإطلاق 275 قافلة طبية باستفادة أكثر من 15 ألف مستفيد، شملت جراحة عامة وعيون.
- توزيع 1200 جهاز تعويضي، و19 ألف نظارة طبية، وإجراء عمليات جراحيه للعيون.
- يتم العمل على التمكين الاقتصادي الاجتماعي للمرأة، لتنمية مهاراتها وتدريبها.
- الاهتمام بالطفولة، وخدمة الطفولة المبكرة، التي تصل في الريف لنسبة 8% فقط.
- يستهدف تقديم خدمة الحضانات للأطفال الأقل من 5 سنوات، قبل مرحلة الكي جي.
- يتم تجهيز وتشغيل أكثر من 3500 حضانة في القري المستهدفة.
- إنشاء مراكز لتقديم المشورة للمقبلين علي الزواج.
- الاهتمام بتوسيع مظلة الحماية لذوي الإعاقة، وإقامة وحدة اكتشاف مبكر بكل قرية.
- تكثيف كل برامج وزارة التضامن الخاصة بالتوعية بكافة القضايا.