تعد عملية تجفيف الأسماك من الوظائف المهمة فى العاصمة الإندونيسية جاكارتا، نظرا لزيادة إنتاج الأسماك فى إندونيسيا، والمساهمة بشكل فعال فى عملية الاستزراع السمكى، حيث تقوم الدولة بتجفيف الأسماك التى تم إنتائجها بعد الفائض من التصدير.
ويعتبر الاستزراع المائي مكونا رئيسيا من مكونات قطاع المصايد في اندونيسيا، حيث ساهم مساهمة فعالة في تحقيق الأمن الغذائي، زيادة الدخل وخلق الوظائف وجلب العملة الصعبة. كما أنه يقلل الضغط على المصايد الطبيعية البحرية، وقد ازدادت وتيرة تنمية الاستزراع المائي في السنوات الأخيرة، حتى أصبحت داعما أساسيا في التنمية الريفية.
وإندونيسيا دولة ذات سواحل تمتد لحوالي 000 81 كم، ولذلك فهي تمتلك مقومات هائلة للاستزراع المائي، وتبلغ مساهمة الاستزراع المائي ومصايد المياه الداخلية 26% من إجمالي إنتاج الأسماك في الدولة (MMAF, 2003). وقد ارتفع معدل نمو الاستزراع المائي بحوالي 10% سنويا ليزيد من 384 600 طن في عام 1993 ليصل إلى 153 137 1 وهذه الزيادة راجعة إلى التطورات التكنولوجية والتوسع في المساحة المستزرعة وتوافر العلف الجيد بصورة مستدامة.
وإندونيسيا دولة ذات سواحل تمتد لحوالي 000 81 كم، ولذلك فهي تمتلك مقومات هائلة للاستزراع المائي، وتبلغ مساهمة الاستزراع المائي ومصايد المياه الداخلية 26% من إجمالي إنتاج الأسماك في الدولة (MMAF, 2003). وقد ارتفع معدل نمو الاستزراع المائي بحوالي 10% سنويا ليزيد من 384 600 طن في عام 1993 ليصل إلى 153 137 1 وهذه الزيادة راجعة إلى التطورات التكنولوجية والتوسع في المساحة المستزرعة وتوافر العلف الجيد بصورة مستدامة.
ويمارس الاستزراع المائي في المياه العذبة، المياه الشروب ( معتدلة الملوحة) والمياه المالحة باستخدام وسائل إنتاجية متنوعة، وتتراوح أنظمة التربية بين الموسعة والمكثفة، اعتمادا على الكثافة السمكية، المدخلات ومستوى الإدارة.
ويرجع النمو الهائل لقطاع الاستزراع المائي إلى الأولوية التي منحت لتنمية هذا القطاع خلال الثمانينيات، إضافة إلى الحاجة المتزايدة للأسماك كغذاء خاصة في المناطق النائية، وحظر الصيد بالجر في عام 1980.
وقد بدأ الاستزراع المائي في المياه العذبة من خلال تخزين الكارب العادي في أحواض خارج المنازل في غرب جاوة أثناء الاحتلال الهولندي في منتصف القرن التاسع عشر، ثم انتشر بعد ذلك في باقي جزر جاوة، سومطرة وسولاويسي مع بداية القرن العشرين.
وقد بدأ الاستزراع المائي في المياه العذبة من خلال تخزين الكارب العادي في أحواض خارج المنازل في غرب جاوة أثناء الاحتلال الهولندي في منتصف القرن التاسع عشر، ثم انتشر بعد ذلك في باقي جزر جاوة، سومطرة وسولاويسي مع بداية القرن العشرين.
وعلي الرغم من ذلك، فإن الزيادة الجوهرية في إنتاج استزراع المياه العذبة لم تحدث إلا في أواخر السبعينيات، وكان ذلك بسبب إدخال تقنيات جديدة للاستزراع أدت إلى إنتاج الزريعة بالمفرخات، وكذلك إنتاج الأعلاف الصناعية.
قامت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) بالتدريب على تجفيف الأسماك بتعريضها للشمس بغرض استهلاكها وكسب الدخل، كما قامت بتعليم الصيادين مهارات جديدة لصيد المزيد من الأسماك وتحسين حصول السكان بشكل عام على طعام مغذي.
فرز الأنواع المختلفة من الأسماك
فرز الأسماك كل نوع على حدا
إنتاج الأسماك
كمية وفيرة من الأسماك تصل عملية التجفيف
انتشار أسواق الأسماك فى جاكارتا
أنواع مختلفة من الأسماك
أنواع مختلفة من الأسماك
أسواق الأسماك فى جاكارتا
الالتزام بالإجراءات الاحترازية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة