تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الجمعة، عددا من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها، محمود خليل: «محلاها عيشة الفلاح» و«الأرض لو عطشانة».. خالد منتصر: عبقرية وتقديرية الأب والابن.. وجدى زين الدين: قرار غريب وعجيب.. بهاء أبو شقة: وفرة فى الحاصلات.. محمود غلاب: رجال الأمن الوطني.
الوطن
محمود خليل: «محلاها عيشة الفلاح» و«الأرض لو عطشانة»
تحدث عن أنه فى عام 1940 قدم الموسيقار محمد عبدالوهاب للسينما فيلم «يوم سعيد»، وفيه غنى واحدة من أشهر أغانيه: «محلاها عيشة الفلاح»، ليصف بها حال الفلاح المصرى فى الثلاثينيات من القرن الماضى.
خالد منتصر: عبقرية وتقديرية الأب والابن
يتحدث عن أن ثلاثين عاماً فصلت بين جائزتين تقديريتين، الأب فى الفنون والابن فى الطب، ما هى قصة هذه الجينات بين د. أبوصالح الألفى الأب، ود. محسن الألفى الابن؟، والأب د. أبوصالح الألفى تخرج فى مدرسة الفنون الجميلة العليا، وحصل على دبلوم الدراسات العليا فى الآثار الإسلامية عام 1947، وحصل على شهادات فى التذوق الفنى من مجلس أسكتلندا عام 1955، وحصل على الدكتوراه عام 1957 من جامعة القاهرة.
الوفد
وجدى زين الدين: قرار غريب وعجيب
يتحدث عن أنه قرار غريب وعجيب أصدره الدكتور طارق رحمى، محافظ الغربية، والغرابة فى هذا القرار أن مدرساً تم تكريمه فى وزارة التربية والتعليم، واعتباره مدرساً مثالياً، ويفاجأ بأن المحافظ يوقفه عن العمل لمدة ثلاثة شهور، والسؤال كيف يتم تكريم المدرس ويفاجأ بعدها بأنه موقوف عن العمل لمدة ثلاثة شهور؟!
بهاء أبو شقة: وفرة فى الحاصلات
يتحدث عن أن مشروع الدلتا الجديدة يعد أحد المشروعات العملاقة والذى يقام على مساحة تزيد على مليون فدان، ويضيف هذا المشروع حوالى 15٪ مساحة زراعية جديدة للبلاد، بهدف تحقيق الأمن الغذائى ويمتد المشروع من شمال الواحات إلى جنوب وادى النطرون وشرق وغرب منخفض القطارة. ويضم المشروع حوالى 688 ألف فدان جنوب محور الضبعة وغرب الدلتا القديم، إضافة إلى مشروع مستقبل مصر والمقام على مساحة 500 ألف فدان.
محمود غلاب: رجال الأمن الوطنى
يتحدث عن أنه نجاحنا فى معركة الوعى عامل مهم فى إقامة الدولة الحديثة القوية التى لا يأتيها شيطان الإرهاب من بين يديها ولا من خلفها، ويمكننا من نسف آلة الإعلام النشاز التى تعزف عليها الفئة الضالة المأجورة الخائنة التى أصبحت قاب قوسين أو أدنى من الوقوف فى قفص المحاكمة، حيث يلتقى الخصوم فى الدنيا بالقصاص العادل من خلال القضاء إلى أن يلتقوا مرة أخرى أمام أعدل العادلين عندما يحاسب خالق الكون جماعة القتل المجانى عن أى ذنب قَتَلوا؟!
