استعرضت الإعلامية لميس الحديدى، استشهاد رجل قبطى "نبيل حبشى سلامة" على يد الجماعات الإرهابية في سيناء، موضحة أنه مواطن مصري قبطى، وأن الجماعات الإرهابية نشرت فيديو لعلمية الاغتيال الشرسة المستفذة، التي تفكرنا بوحشية الجماعات الإرهابية، متسائلة: لماذا هذا التوقيت تظهر فيه الجماعات الإرهابية من أجل أن تنشر فيديو اغتيال مواطن قبطى؟.
وأضافت لميس الحديدى، خلال برنامجها كلمة أخيرة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أنه السبت كنا نشاهد مسلسل الاختيار وفضحه لاعتصام رابعة، وفتحنا ملف ظن الإخوان أننا لسنا قادرين على فتحه وقولنا كل شيء بواقعية، وربما يكون هذا الاغتيال بهذه الوحشية أحد الردود.
وتابعت لميس الحديدى: ربما تكون هناك محاولات قادمة أن يعلو صوت الإرهاب بشكل أكبر، ويقول أنا ما زلت موجودا من أجل أن يقبض ولديه ممول، حيث إنه إذا شعر الممول في الخارج أن الإرهاب غير قادر ولم يصبح له دور لن يأخذ الدور لذلك، ليعلن أنه موجود، فهذه العملية قد تكون لم تنفذ اليوم ولكن نشرها يهدف إلى أن الإرهاب يقول لمموله أنه ما زال موجودا.
وأضافت لميس الحديدى، خلال برنامجها كلمة أخيرة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أنه السبت كنا نشاهد مسلسل الاختيار وفضحه لاعتصام رابعة، وفتحنا ملف ظن الإخوان أننا لسنا قادرين على فتحه وقولنا كل شيء بواقعية، وربما يكون هذا الاغتيال بهذه الوحشية أحد الردود.
وتابعت لميس الحديدى: ربما تكون هناك محاولات قادمة أن يعلو صوت الإرهاب بشكل أكبر، ويقول أنا ما زلت موجودا من أجل أن يقبض ولديه ممول، حيث إنه إذا شعر الممول في الخارج أن الإرهاب غير قادر ولم يصبح له دور لن يأخذ الدور لذلك، ليعلن أنه موجود، فهذه العملية قد تكون لم تنفذ اليوم ولكن نشرها يهدف إلى أن الإرهاب يقول لمموله أنه ما زال موجودا.