في حرم جامعي في مكسيكو سيتي، يقوم الباحثون بوضع شبكات بين الأشجار، على أمل الحصول على دليل على أن خفاشًا نادرًا قد بدأ في زيارة نباتاته المفضلة في هذه المدينة التي يبلغ عدد سكانها 9 ملايين نسمة.
تمتلئ الحدائق النباتية بالجامعة الوطنية المستقلة، بأشجار مجد الصباح المزهرة، والصبار التي تزود الخفافيش بالطعام؛ تطورت ألسنتهم وأنوفهم الطويلة ليشربوا رحيق الأزهار.
شوهد الخفاش المكسيكي، لأول مرة هذا العام في حديقة حيوانات في متنزه تشابولتيبيك في وسط المدينة، بموجب قواعد الوباء، تم إغلاق المتنزه أو وضعه تحت قيود صارمة للزيارة طوال معظم العام الماضي، وربما شجع ذلك الخفافيش على القدوم وتناول الطعام.
طلاب الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك
زرع رقاقة تتبع في خفاش مكسيكي طويل اللسان
خفاش مكسيكي طويل اللسان يُغذى بمياه السكر بحقنة
الطلاب من جامعة المكسيك الوطنية المستقلة
تم إطلاق خفاش مكسيكي طويل اللسان من قبل الجامعة
حدائق الجامعة النباتية في مكسيكو سيتي
خفاش مكسيكي طويل اللسان
عالم الأحياء رودريجو ميديلين وطلابه
خفاش مكسيكي طويل اللسان واقع من شبكة أسر