محاولة اغتيال وزير الداخلية محمد إبراهيم بـ"الاختيار 2" .. تريندات تليفزيون اليوم السابع

الأربعاء، 21 أبريل 2021 11:19 ص
محاولة اغتيال وزير الداخلية محمد إبراهيم بـ"الاختيار 2" .. تريندات تليفزيون اليوم السابع آلاء شتا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت تغطية التريندات من تليفزيون اليوم السابع، الحديث عن أهم التريندات والأخبار التي نالت اهتمام المصريين على مواقع التواصل الاجتماعى، حيث أعد التغطية محمد محسوب، وقدمتها آلاء شتا.

وتناولت التغطية الحديث عن أول تريند سيطر على كل مواقع التواصل الاجتماعى عن أحداث مسلسل الاختيار 2 الحلقة 8، حيث تم عرض تصوير حقيقي لمحاولة اغتيال وزير الداخلية محمد إبراهيم، والآثار التى تركها الحادث بعد التفجير.

وتظهر العناصر التكفيرية مجتمعين ومشاعر متباينة لديهم حول العملية، فالبعض غاضب من عدم وفاة وزير الداخية، والآخرون سعداء بالصدى الذي تركته العملية والخوف لدى الشرطة، ويؤكد بعضهم أهمية التخلص من محمد مبروك بأسرع وقت ممكن.

وتناولت الحديث عن مسلسل "نسل الأغراب" حيث حدث هجوم مفاجئ من غفران "أمير كرارة" ورجاله على عساف "أحمد السقا" والغجر، وذلك رغم إعطاء تعليمات إلى رجاله بالتراجع وتنفيذ كلام رئيس المباحث علي "دياب" الذى وعده بإعادة والدته بشرط إعطائه مهلة من الوقت، إلا أن غفران هجم على عساف والغجر وبدأت معركة كبيرة بإطلاق النار ليقف عساف أمام غفران وتنتهى الحلقة.

ويأتي اطمئنان عساف بسبب سماحه لبكرى والغجر بالعيش في أرضه، وأيضا قطع الصلة تماماً مع غفران، وأنه لن يستطيع العودة له مرة أخرى، ولذلك لم يضع احتمالية الخيانة، لأن وقتها سيكون بكرى والغجر الخاسرين.

أما التريند الثالث، فكان عن خطف فريق مصر للمقاصة بطاقة التأهل لدور ربع نهائي بطولة الكأس بفوز صعب أمام نظيره سيراميكا كليوباترا بهدفين مقابل هدف خلال المباراة التي جمعتهما مساء الثلاثاء ضمن منافسات دور الـ 16.

وتقدم مصر للمقاصة في الدقيقة الأولى من المباراة بهدف سجله لاعبه هشام محمد قبل أن يضيف باسم مرسي الهدف الثاني في الدقيقة 45، بينما سجل كويبنا هدف سيراميكا كليوباترا في الدقيقة 90+1.

وبهذا الفوز ينتظر نادي مصر للمقاصة الفائز من مباراة الزمالك والإسماعيلي ضمن منافسات دور الـ 16 من بطولة الكأس.

أما رابع تريند عن حديث منظمة الصحة العالمية عن أنه يمكن السيطرة على جائحة كورونا "خلال شهور"، بشرط التوزيع العادل للقاحات.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة