وفي وقت سابق اليوم، أعلن رئيس الوزراء السلوفاكي، إدوارد هيغر، طرد 3 موظفين من السفارة الروسية من سلوفاكيا وذلك تضامنا مع جمهورية التشيك.


ويأتي هذا التوتر في العلاقات، بعد أن اتهمت جمهورية التشيك موسكو بالوقوف وراء تفجير مستودعات للذخيرة على الأراضي التشيكية في عام 2014..


وأعلن رئيس الوزراء التشيكي أندريه بابيس، السبت الماضي، أن طرد 18 من موظفي السفارة الروسية، موضحاً في بيان أنهم يعملون لمصلحة الاستخبارات الروسية، وأن هناك شكوك جدية بضلوعهم في تفجير المستودع.
ورفضت روسيا الاتهامات الموجهة إليها، واصفة إياها بأنها غير مبررة، أعلنت، الأحد، طرد 20 دبلوماسيًا تشيكيًا ردًا على قرار براغ.