تقوم الحكومات والمنظمات الصحية في جميع أنحاء العالم، بإنشاء مراكز تطعيم في الملاعب والمطارات والقطارات والكنائس - التي لا تستخدم بشكل كافٍ- في محاولة لتلقيح عدد كبير من الناس للوصول إلى مناعة جماعية.
تحولت قاعات المتاحف في إسبانيا وفرنسا إلى مراكز للتطعيم، وفي أمريكا صارت الملاعب الكبرى مقصدًا لكبار السن للحصول على فيروس كورونا، وغيرها من الأماكن التي أضافت لهدف تدشينها هدفًا جديدًا، وهو إغاثة ضحايا الفيروس ومعالجتهم في اسرع وقت.
يصطف الناس في السيارات لتلقي لقاح في هيوستن
سيدتان تلتقطان صورًا ذاتية أثناء انتظارهما في طابور التطعيم
تستعد مدينة فروتسواف في بولندا للتلقيح الجماعي في الملعب
تتلقى إرينديرا ناتالي جرعتها الأولى من لقاح فايزر
صندوق لقاح في محطة قطار نيس بفرنسا
غرفة استراحة بعد الحقن في ملعب روبرت بويرير لألعاب القوى
حملة ضد كورونا في متحف ليوناردو دا فينشي بإيطاليا
مركز تشخيص متنقل في فرنسا
مسعفة تحضر جرعة من اللقاح في ملعب في مدريد
أشخاص في غرفة المراقبة بعد تلقي جرعة لقاح في نابولي
شخص ينتظر في المدرجات بينما يقوم العمال بإعطاء اللقاحات
موقف للسيارات في استاد دودجر في لوس أنجلوس
ممرضة تحمل حقنة بلقاح فايزر في كنيسة سيدة كارمن
تعزف الأوركسترا في موقع التطعيم في الدنمارك
متحف السكك الحديدية في إسبانيا