هو آخر يوم حد فى الصوم الكبير عند المسيحيين، وأول جمعة الآلام، دخل فيه يسوع المسيح أورشليم على حمار، فخرج الناس و استقبلوه استقبالا كبيرا وهم رافعين سعف النخل فسمى اليوم أحد السعف وظل المسيحيون يحتفلون به كل سنة.
"اليوم السابع" كان له لقاء خاص مع شباب قبطي كرس يومه لصناعة أشكال عديدة من سعف النخيل، ويعطي المسيحيون حول العالم، خاصةً مسيحيو القدس وغيرها من المدن في الأراضي المقدسة أهمية بالغة لأحد الشعانين كونه ذكرى دخول ملك السلام إلى القدس وحدثاً سابقاً لقيامة يسوع وبداية أسبوع الآلام.
ايهاب جرجس نظير من محافظة المنيا قال لليوم السابع: "بقالي عشرين سنة بشتغل الشغلانة دي ودي عقده عندنا وطقس بنعمله سنويا بدأ معانا من دخول السيد المسيح أرض أورشليم واستقبلوه كملك على أرض أورشليم وكان راكب أتان وشعب اورشليم كانوا بيحطوا قدامه الأغصان تكريم له في دخول اورشليم كملك ".
واضاف جرجس: "إحنا هنا بنصنع أشكال مختلفة والزباين مسلمين ومسيحين وكمان ساعات بنهادي اخواتنا المسلمين بيه وهما رايحين يفطروا".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة