أجرى الإعلامى نشأت الديهى خلال تقديمه برنامج الورقة والقلم من باريس على قناة TEN، حوارا مع 3 فتيات مصريات يدرسن فى فرنسا، وقالت نور محمد ندا، والتي تدرس إعلام بباريس، إنها كانت هى وصديقتيها نور هشام الصادق، والتي تدرس اقتصاد وعاليا خالد التي تدرس علوم سياسية، يتنزهن فى ميدان الكونكورد وعلمن بزيارة الرئيس السيسي إلى فرنسا فحاولن رؤيته.
فيما قالت عاليا خالد، أثناء اللقاء خلال تغطية من باريس، إنها تريد أن تشكر الرئيس السيسي لما يقوم بفعله من أجل الشباب وحلم حياتها مقابلته، مشيرة إلى أنها كانت قد حضرت منتدى الشباب بشرم الشيخ قبل سنتين، وشاهدت انبهار الأجانب بمصر، مضيفة أن الرئيس السيسي يعمل على تشريف مصر في الخارج، وأنها في حالة ذهول من أن مصر أنشأت 14 مدينة خلال أربع سنوات فقط، وكذلك المشاريع الضخمة، مؤكدة أنها منذ ثورة يناير وهى مهتمة بما يحدث في مصر.
فيما قالت عاليا خالد، أثناء اللقاء خلال تغطية من باريس، إنها تريد أن تشكر الرئيس السيسي لما يقوم بفعله من أجل الشباب وحلم حياتها مقابلته، مشيرة إلى أنها كانت قد حضرت منتدى الشباب بشرم الشيخ قبل سنتين، وشاهدت انبهار الأجانب بمصر، مضيفة أن الرئيس السيسي يعمل على تشريف مصر في الخارج، وأنها في حالة ذهول من أن مصر أنشأت 14 مدينة خلال أربع سنوات فقط، وكذلك المشاريع الضخمة، مؤكدة أنها منذ ثورة يناير وهى مهتمة بما يحدث في مصر.
من جانبها، قالت نور الصادق، إنها تريد أن توجه رسالة شكر للرئيس السيسي لأن مصر تغيرت بشكل كبير، بعدما أصبح رئيسا لها وجميعنا نشهد بهذا الأمر، مضيفة أنها فخورة إلى حد كبير ببلدها كونها مصرية تدرس في الخارج، مؤكدة أن الميديا تقوم بإظهار مصر بشكل غير إيجابي، فهي تحاول أن تنقل الصورة الصحيحة عن مصر، وأنها فخورة بكونها مصرية.
وكان التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى أمس الإثنين، الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون بقصر الإليزيه فى العاصمة الفرنسية باريس.
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تطرق كذلك إلى قضية سد النهضة، حيث أكد الرئيس السيسى تمسك مصر بحقوقها المائية من خلال التوصل إلى اتفاق قانونى منصف وملزم يضمن قواعد واضحة لعملية ملء وتشغيل السد، ويحقق المصالح المشتركة لجميع الأطراف، مشدداً على أن مصر لن تقبل بالإضرار بمصالحها المائية.
وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تطرق كذلك إلى قضية سد النهضة، حيث أكد الرئيس السيسى تمسك مصر بحقوقها المائية من خلال التوصل إلى اتفاق قانونى منصف وملزم يضمن قواعد واضحة لعملية ملء وتشغيل السد، ويحقق المصالح المشتركة لجميع الأطراف، مشدداً على أن مصر لن تقبل بالإضرار بمصالحها المائية.
