القصة الكاملة لتصريحات باراك أوباما عن المركبات والكائنات الفضائية

الخميس، 20 مايو 2021 09:25 م
القصة الكاملة لتصريحات باراك أوباما عن المركبات والكائنات الفضائية أوباما
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

آثار الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، الرأي العام الأمريكي بعد تصريحاته بشأن وجود مخزن سرى للمركبات الفضائية، ووجود مشاهدات للأجسام الطائرة، حيث سخر من الشائعات القائلة بأن الحكومة الأمريكية لديها مخزن سري المركبات الفضائية، ولكنه في نفس الوقت اعترف بأن هناك بالفعل مشاهدات للأجسام الطائرة لا تستطيع الحكومة تفسيرها، وفقا لما جاء في صحيفة نيويورك بوست الأمريكية.

وقال الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، في مقابلة مع  برنامج "The Late Late Show" ، مع المذيع جيمس كوردن، أنه سأل عن توليه منصبه في 2008 عن المخلوقات الفضائية قائلا: "عندما يتعلق الأمر بالفضائيين، هناك بعض الأشياء التي لا يمكنني إخبارك بها على الهواء".

أوباما
أوباما

وقال أوباما: "سألت عندما توليت منصبي هل هناك معمل في مكان ما حيث نحتفظ بالعينات الفضائية وسفن الفضاء"، وأضاف: "لقد أجروا بحثا وكان الجواب لا".

وأضاف عن التقارير عن الأجسام الطائرة المجهولة الهوية: "لكن ما هو صحيح أن هناك لقطات وتسجيلات لأجسام في السماء لا نعرف ما هي بالضبط".

صورة للأطباق الفضائية
صورة للأطباق الفضائية

وأوضح أن هناك تسجيلات القوات البحرية، قائلاً: "لا يمكننا شرح كيفية تحركهم ومسارهم ولم يكن لديهم نمط يمكن تفسيره بسهولة" مضيفا: "لذلك أعتقد أنهم ما زالوا يأخذون على محمل الجد محاولة التحقيق في تلك المشاهدات ومعرفة ماهية ذلك لكن ليس لدي ما أطلعكم عليه اليوم".

الأمر الذى جذب العديد من مغردو تويتر، حيث قال مغرد كابوت فيليبس: "اعتقد أن الأمر يستحق إضافة احتمال آخر، إن الحكومة تضللنا للخوف من أجل تبرير زيادة الإنفاق الدفاعي والتوسع في القوة الفضائية "، وقال آخر:" ما هو صحيح، هو أن هناك لقطات وتسجيلات لأجسام في السماء لا نعرف ماهيتها لا يمكننا أن نشرح كيف تحركوا، مسارهم لكنه ينفي وجود مركبة فضائية في أحد المختبرات الأمريكية".

وقال آخر يدعى، إيفور بيجوان: "منذ ما يقرب من 70 عامًا، كانت الحكومات تقول إن عشاق الأجسام الغريبة غير حقيقة ومع ذلك، في السنوات القليلة الماضية، قمنا بتغذية الصور ومقاطع الفيديو من البنتاجون، الآن يؤكد أوباما أن المشاهد حقيقية. لماذا الآن بعد كل هذه السنوات. ربما تشتيت الانتباه".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة