يوما بعد يوم تفرض المنطقة الاقتصادية لقناة السويس نفسها كأحد مناطق جذب الاستثمارات المحلية والأجنبية منذ تأسيسها فى نوفمبر 2015 وحتى الآن، حيث نجحت الهيئة الاقتصادية أن تمضى فى تحقيق أهدافها المستقبلية، رغم الصعوبات التى ترتبت على ظهور فيروس كورونا.
ومرت المنطقة الاقتصادية بمرحلتين أساسيتين، الأولى هى مرحلة التأسيس والبنية التحتية اللازمة لجذب المشروعات الاستثمارية، والمرحلة الثانية هى مرحلة تحقيق مستهدفات الخطة الخمسية "2020 – 2025"، واستطاعت الهيئة الاقتصادية أن تحقق نتائج مبشرة رغم الظروف غير المواتية التى مرت بها خلال عام جائحة كورونا.
ويعرض "اليوم السابع" مجموعة من الإنجازات والمعدلات المرتفعة التى شهدتها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، حيث تم الانتهاء من بعض التعاقدات وتنفيذ أعمال البينة الأساسية وكذا تحقيق الموانئ التابعة معدلات مرتفعة فى التداول.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة