التليفزيون هذا المساء.. حكاية بحث مصرى حصل على جائزة الأفضل عالميا بمجال الاتصالات بعد تنفيذه بـ14 عاما.. وزير الاتصالات يرصد إنجازات القطاع فى 7 سنوات.. القضاء على العشوائيات حلم تحول لحقيقة

السبت، 12 يونيو 2021 02:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. حكاية بحث مصرى حصل على جائزة الأفضل عالميا بمجال الاتصالات بعد تنفيذه بـ14 عاما.. وزير الاتصالات يرصد إنجازات القطاع فى 7 سنوات.. القضاء على العشوائيات حلم تحول لحقيقة التليفزيون هذا المساء
إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون، مساء الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام..

وزير الاتصالات يرصد إنجازات القطاع فى 7 سنوات.. من المركز 40 إلى 4 إفريقيا

قال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات شهد نقلة نوعية وكبيرة على أكثر من محور خلال الـ7 سنوات الماضية، على رأسها محور البنية التحتية وسرعة الإنترنت وانتشارها، حيث قفزت مصر فى خلال 3 سنوات من المركز 40 إلى ما بين المركزين 4 أو 5 على مستوى أفريقيا.

أضاف طلعت، فى مداخلة هاتفية لبرنامج "اليوم" الذى تقدمه الإعلامية دينا عصمت، عبر قناة dmc، أن من ضمن إنجازات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، هو أن سرعة الإنترنت فى مصر قفزت من 5.6 ميجابايت إلى 40 ميجا بايت خلال السنوات الماضية، كما تم إتاحة ترددات لخدمات المحمول بأكثر من 3 مليارات دولار خلال 7 سنوات، وستشهد الفترة المقبلة إتاحة ترددات وأبراج أكثر من خلال مشروع "حياة كريمة"، متابعا: "مصر لابد أن تتبوأ مركزا يليق بها فى قطاع الاتصالات، ولابد من الاهتمام ببناء القدرات، وتم زيادة أعداد الشباب الذين يتدربوا على مختلف أطياف الاتصالات من 4000 شخص إلى أكثر من 115 ألف شخص فى هذا العام بتكلفة استثمارية زادت من 50 مليون جنيه إلى 400 مليون جنيه".

وأوضح وزير الاتصالات، أن صادرات مصر الرقمية زادت من 3.2 مليار دولار إلى 4.1 مليار دولار فى العام الحالى، كما زاد الناتج المحلى للقطاع من 80 مليار جنيه إلى 107 مليارات، فيما بلغ حجم نمو قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 16%، متابعا قائلا: "بدأنا فى الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة بقطاع الذكاء الاصطناعى وقفز مؤشر الذكاء الاصطناعى من 111 فى العام الماضى إلى المركز 55، ومصر صنفت فى العشر دول الأسرع نموا فى الشمول الرقمى لسنة 2020".

وأشار الوزير، إلى أن عام 2019 شهد مشروعًا لرفع كفاءة مرفق الاتصالات بكُلفة قدرها 3 مليارات جنيه فى عام واحد، وهو ما أهلها لدخول عام 2020 بشكل جيد رغم جائحة كورونا، تم الانتهاء من مشروع التوسع لاستيعاب الشبكة الـحمال التى تضاعفت مع بداية الجائحة، مردفا: "رصدنا 5 ونصف مليار جنيه لتطوير الشبكة وجارى العمل فى إتمام المشروعات، ومع بداية النصف الثانى من العام 2021 سيبدأ مشروعات حياة كريمة فى مرحلتها الأولى وسيتم توصيل كابلات الفايبر لأكثر من مليون منزل".

 

حكاية بحث مصرى حصل على جائزة الأفضل عالميا بمجال الاتصالات بعد تنفيذه بـ14 عاما

قال الدكتور فاضل ديغم، الحاصل أفضل بحث فى مجال الاتصالات على مستوى العالم، إن الأفكار البحثية تحتاج إلى فترة طويلة حتى يتم تطبيق أفكارها، مشيرا إلى أن هناك جوائز سنوية وهى خاصة للأبحاث التى تظهر نتائجها خلال عام، وأخرى تتم على مدار سنوات.

أضاف فاضل ديغم، في مداخلة مع الإعلامى أحمد فايق برنامج "مصر تستطيع" الذى يذاع على قناة "dmc":" ما حدث كان توفيقا من الله، وأمرا يدل على أن هناك أشخاصا كثيرين فى مصر لديهم الكثير من الإمكانيات، فى البداية يمكن البعض أن يستغرب من الحصول على جائزة بعد مرور 15 عاما عليها، ولكن هذه هى طبيعة الأفكار البحثية طويلة المدى أو التى تحتاج إلى الكثير من السنوات وتحتاج للوائح تنظيمية طويلة المدى".

وقال: "البحث فكرته بدأت منذ 14 سنة، وكانت ببساطة التأكد من وجود موجة لا سلكية فى حيز ترددى معين دون معرفة أى معلومات عن الإشارة التى يتم التأكد منها، وهو أمر تطبيقه شديد الصعوبة، والآن تم عمل توثيق، ويمكن فى المستقبل أن يتم العمل على هذا الأمر والاستشهاد بالبحث الذى تم إجراؤه".

وتابع: "هناك ثورة عملية حدثت فى الفترة التى أجرى فيها البحث فى الأجهزة الذكية، وبالنظام الذى تم طرحه فى البحث، يمكن التعامل مع أجهزة الراديو على أنها أجهزة روبوت وتتعامل بالطرق العلمية الصحيح".

 

7 سنوات من الإنجازات.. القضاء على العشوائيات حلم تحول لحقيقة.. فيديو

ما حدث فى مصر فى مجال تطوير العشوائيات هو أقرب من للحلم أو الخيال، فلا يستطيع أحد أن يتصور أنه فى 7 سنوات تقريبا تكون مصر على مشارف الإعلان عن خلوها من كافة المناطق العشوائية، والتى عجزت الحكومات السابقة فى أكثر من عهد أن تحقق إنجاز يذكر فى هذا الملف الشائك، الذى كان يمثل العقبة الحقيقية لأى نظام أو حكومة تتولى مسئولية حكم البلاد.

 

منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى تقاليد الحكم فى مصر، وتغيرت النظرة تمامًا إلى ملف العشوائيات، الذى أهملته الحكومات السابقة على مدار 30 عامًا، حيث تغيرت النظرة من الإهمال إلى الاهتمام والاتجاه نحو التطوير، وإنشاء مشروعات الإسكان الاجتماعي، وتطوير المناطق غير الآمنة‪ .

وقبل أن نستطرد عملية تطوير المناطق العشوائية، وكيف، نود أن نستعرض معا بعض المعلومات عن حجم هذا الملف، وما تم إنجازه فى هذه الفترة الوجيزة، فعدد المناطق العشوائية الخطرة يصل إلى 357 منطقة عشوائية بمختلف المحافظات، بواقع 242 ألف وحدة سكنية، تحتل القاهرة نصيب الأسد منها،

ما تم تنفيذه حتى الآن نحو 177 ألفا و500 وحدة سكنية فى نحو 298 منطقة عشوائية، ويجرى تنفيذ نحو 34700 وحدة فى نحو 59 منطقة، وتبلغ تكلفة تطوير المناطق غير الآمنة نحو 36 مليار جنيه، فيما تصل قيمة الأراضى المقام عليها الوحدات السكنية لسكان هذه المناطق نحو 23.5 مليار جنيه.

 

فاطمة كشرى لتليفزيون اليوم السابع: "مصر لسه بخير وبشكر كل اللى سألوا عليا"

طمأنت الفنانة فاطمة كشرى جمهورها من خلال مداخلة مع تليفزيون اليوم السابع على حالتها الصحية، وصرحت بأن "مصر لسه بخير وفيها ناس كويسة اللى بتدعيلى وبدعاء الناس هبقى أحسن إن شاء الله".

وقالت فاطمة كشرى "إن صحتها تدهورت بعد مضاعفات عملية "فتاق" التي أجرتها فى 13 مارس الماضى، وظلت 9 أيام فى العيادة وعادت للبيت ثم ساءت حالتها لتعود مرة أخرى للعيادة".

وأكدت، أنها علمت أن الفنان أحمد مكى بمجرد علمه بتدهور حالتها تابعها، وأن الفنانة شيماء سيف تواصلت معها من أجل تقديم المساعدة وشكرت كل الفنانين الذين اطمأنوا عليها.

وكانت الفنانة فاطمة كشرى تعرضت فى شهر مارس الماضى لأزمة صحية نُقلت على إثرها إلى أحد المستشفيات، حيث أجرت عملية الفتاق وخضعت لبروتوكول علاج، وكان حينها الفنان إبراهيم عمران دائم التواصل معها طول الوقت.

فاطمة كشرى واحدة من الكومبارسات، التى تتمتع بخفة الظل وهو ما جعلها الأكثر شهرة فى عالم الكومبارسات، حيث يستعين بها نجوم الكوميديا فى أفلامهم، دخلت مجال الفن عن طريق الصدفة، حيث كانت ذاهبة لشراء شىء ما وفى الشارع الذى تواجدت فيه كان هناك عمل يتم تصويره، فذهبت إلى طاقم العمل وطلبت أن تشارك معهم ككومبارس، وأول ظهور لها كان فى فيلم "صراع الأحفاد" عام 1981 و"كتيبة الإعدام".

 

إبراهيم عيسى: مصر تعثرت 10 سنوات وأصابها الضمور حتى جاء السيسي لخلع الإخوان

قال الإعلامى إبراهيم عيسى، إن مصر تعثرت لمدة 10 سنوات في شأنها الداخلي، وكان بريقها المحلى والدولى في محل ضمور وشك وتراجع، حتى جاء السيسي إلى السلطة ليخلع الإخوان، متابعا: "المُصَدر لدى النخبة الغربية أنه وكأن السيسي هو من قام بهذا الأمر.. ولكن لا، هو الذى استجاب كقائد للجيش المصرى لنداء الشعب المصرى وثورته".

أضاف الإعلامى إبراهيم عيسى، في برنامج "حديث القاهرة" الذى يذاع عبر قناة القاهرة والناس، أن ما نعلمه جميعا كمصريين أن السيسي استجاب لحركة المصريين وليس سبقا لحركتهم، بعد قيام الشعب المصرى بثورة لطرد الإخوان، فما كان من الجيش المصرى إلا الاستجابة بقيادة الفريق عبد الفتاح السيسي وقتذاك، مؤكدا بالقول: "ماحصلش إن الفريق عبد الفتاح السيسي خد موقف من الإخوان وطردهم من الحكم فالشعب أيده.. لأ.. هو اللى أيد الشعب.. ودي تفرق كتير جدا".

وأكمل إبراهيم عيسى: "المفهوم الغربي مُصر على إنه يقول إن المبادرة والأمر كله من الفريق السيسي وقتها، علشان يذهب بالتأويل على إنه انقلاب أو حركة انقلاب في السلطة.. إنما المفهوم إنه كان استجابة للشعب، وهنا المفارقة غريبة شوية يا جماعة، في 25 يناير الرئيس مبارك هو اللى طلب نزول الجيش المصرى للشارع، فكان الجيش يأيد أو يلبي قرار القائد الأعلى للقوات المسلحة بالنزول للشارع، الجيش المصرى صمت عن ثورة المصريين وأقنع رئيسه بالتنحى، والحقيقة المشهد ثورى بجد في 30 يونيو، إن اللى طلب الجيش ينزل هو الشعب مش الرئيس".

وتابع: "يعني لو قلت الجيش عمل على غير إرادة الرئيس اللى أمر الجيش ينزل، فى 30 يونيو الجيش عمل بناء على أمر من الشعب إنه ينزل وعمل اللى أمره به الشعب، ده المفهوم الحقيقى، ولكن المفهوم الغربي إنه هو اللى خلع الإخوان".







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة