تحل اليوم الأربعاء، ذكرى ميلاد الفنان الراحل محمود ياسين، والذى ولد فى مثل هذا اليوم 2 يونيو 1941، ومن أجمل قصص الحب في الوسط الفني والتي كللت بالزواج قصة زواجه بالفنانة شهيرة والتى استمرت أكثر من 50 عاما لذلك شاهد أجمل صور الزوجان في مرحلة الشباب.
محمود ياسين و شهيرة
محمود ياسين و شهيرة
محمود ياسين و شهيرة
محمود ياسين و شهيرة
محمود ياسين و شهيرة
ولد محمود ياسين فى مدينة بورسعيد حصل على لليسانس الحقوق من جامعة عين شمس وعمل بالمحاماة في بداية حياته ، ثم التحق للعمل بالمسرح القومي بعد تقدمه للاختبارات الخاصة به ورفض تعيين القوى العاملة له في بورسعيد.
وشارك فى مسرحيات عديده منها "سليمان الحلبي، ليلى والمجنون، الزير سالم" ولمع نجمة و أصبح من أهم نجوم الفن ومن أشهر أفلامه "الخيط الرفيع، حكاية بنت اسمها مرمر، حب وكبرياء، الرصاصة لا تزال في جيبى"، ومن أعماله التلفزيونية "أبو حنيفة النعمان، ضد التيار، سوق العصر، العصيان".
وأحيا السيناريست عمرومحمود ياسين، ذكرى ميلاد والده ونشر صورة تجمعه به من طفولته عبر حسابه على فيس بوك، وكتب عليها قائلا: "اليوم ذكرى ميلاد والدي، رحمة الله عليه، مشاعر صعبة عليا، خصوصا إنه ده عيد ميلاده الأول بعد رحيله.. أسألكم الدعاء له ".
وفى حوار سابق للسيناريست عمرو محمود ياسين، في ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامى عمرو الليثى والذى يذاع على قناة الحياة، قال:" أتذكر أثناء طفولتى مشهد راسخ فى ذهنى عندما كنت مع والدى فى السيارة فى بورسعيد وفجأة وجدت أشخاص كثيرة حول السيارة هذا الأمر أصابنى بالذعر ولكننى نظرت فى وجوههم ووجدتهم مبتسمين وقد فهمت أنهم يرحبون بوالدى فى بلده بور سعيد عندها أدركت أن والدى ليس شخصا عاديا .
وتابع السيناريست عمرو محمود ياسين، أبى لم يضربنى قط فى حياته، فأتذكر فى مرة خبطنى بالكتاب عندما دخل على وأنا أذاكر مادة النحو وطلب منى إعراب كلمة وكانت والدتى بجانبه فحاولت أن تغششنى فأجبت إجابة خاطئة مما دفعه لذلك، ولكن لم أتذكر أنه قام بضربى خلال حياتى، فالحقيقة كان أب حنون وبالرغم من أننا كنا اصدقاء إلا أننى كنت أخاف منه وخوفى من أن يغضب منى .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة