هانى سلامة يكشف عن رأيه فى تقديم جزء ثان من فيلم "السلم والثعبان".. فيديو

الثلاثاء، 08 يونيو 2021 08:53 م
هانى سلامة يكشف عن رأيه فى تقديم جزء ثان من فيلم "السلم والثعبان".. فيديو هانى سلامة
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف الفنان هانى سلامة عن حقيقة تقديم جزء ثان من فيلم السلم والثعبان، بعد 20 عاما من الجزء الأول، الذى عرض عام 2001، مؤكدا أنه لا يوجد جزء ثان من الفيلم وأن فكرة تكرار الأدوار ليست فكرة صائبة.

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by Hani Salama (@hanisalama)

 

وأجاب سلامة، فى فيديو نشره عبر حسابه على إنستجرام، ردا على سؤال "هل فى جزء تانى من السلم والتعبان؟"، قائلا: "فكرة التكرار بالنسبة لى مش شايفها أوى فكرة صائبة، ممكن أعمل أفلام رومانسية تانية، مش لازم يكون جزء تانى، وأن فكرة التنوع فى حد ذاته بشوفه إنه مطلوب، وده دور الممثل إنه يعمل أدوار متنوعة وأدوار مختلفة"، مؤكدا: "الأفلام الرومانسية مش مقتصرة على فيلم واحد".

1
 

فيلم "السلم والثعبان" شارك هانى سلامة فى بطولته مع حلا شيحا وأحمد حلمى، وعرض لأول مرة فى دور السينما يوم 18 يونيو عام 2001، وتدور أحداثه حول حازم الشاب المستهتر أخلاقيا الذى يعمل فى إحدى وكالات الإعلانات، ويصادف ياسمين مدربة التانجو التى تقلب حياته رأسا على عقب وتجعله يعود لمسار حياته السليم، بعد فشله فى أن يكون زوجا مخلصا وأبا جيدا، وتستمر الأحداث.

2
 

من ناحية أخرى، علق النجم هانى سلامة، فى وقت سابق، على سبب إعادة تقديم قصة مسلسل "بين السما والأرض" بعد أكثر من 60 عاما من نجاح الفيلم عن نفس القصة للأديب نجيب محفوظ، مؤكدا أن التصور فى المسلسل مختلف، وتمت إضافة شخصيات جديدة لم تكن متواجدة فى الفيلم.

3
 

ونشر هانى سلامة فيديو عبر حسابه بموقع "إنستجرام"، يعلق على سبب الاستعانة بقصة للأديب نجيب محفوظ سبق وتم تقديمها فى فيلم شهير وناجح منذ 60 سنة، قائلا: "عاملين فى المسلسل تصور شوية مختلف وفى شخصيات مكانتش موجودة فى القصة الأصلية.. والموضوع متقدم فى زمن وتطور مختلف".

4
 

وتابع سلامة: "طبعا ده كان تحدى كبير وأول ما عرفنا إننا هنقدم القصة دى كل أعضاء العمل كانوا متشوقين لتقديم حاجة مختلفة، والحمد لله قدرنا نوصل للناس وللأجيال الجديدة اللى ممكن متكنش شافت العمل الأصلى لنحاكى التطور الزمنى والمواضيع اللى عايشين فيها".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة