يخرج الحمام يوميا بعد شروق الشمس بأعداد كبيرة تصل للآلاف، لتناول وجبة الإفطار وسط وجود الأهالى الذين اعتادوا التواجد فى هذا الوقت، والزوار أيضا الذين يقوموا باتخاذ الصور التذكارية بميدان الشهداء فى بورسعيد.
ويجذب الحمام مئات من الأهالى بمحافظة بورسعيد، بل وأيضا الزوار من المحافظات الأخرى، نظرا لأنواعه المختلفة وألوانه المتباينة والمشهد الأوروبى فى هذا المكان.
وتعود قصة تجمع الحمام، لابن حى العرب ببورسعيد إبراهيم الجباس، الذى قام بتقديم الأكل للحمام الحر داخل الميدان يوميا مع شروق الشمس، ومن حينها بدأ يتجمع الحمام بأعداد كبيرة حتى بعد رحيل صاحب هذه المبادرة منذ ما يقرب من عام.
واتخذ البورسعيدية، من مكان تجمع الحمام فوتوسيشن "جلسة تصوير"، ومكان للتنزه والترفيه للأطفال والكبار.
احد جنبات ميدان الشهداء في بورسعيد
التجمع بارضية الميدان
الحمام بالعشرات في الميدان
الحمام بالميدان
الحمام داخل الميدان ببورسعيد
الحمام يتناول الطعام
انتشار الحمام في الميدان
انتشار للحمام في الميدان
تجمع الحمام في أرض الميدان
جانب من تجمع الحمام
حمام الشهداء ببورسعيد
عشرات الحمام يتناولون الطعام من الأرض