كشفت منة الله أحمد عبد الحفيظ شقيقة محمد أحمد عبد الحفيظ، قتيل قرية طنط الجزيرة بمحافظة القليوبية، الذى لقى مصرعه على يد زوجته ريهام السيد التي لم تكمل الـ 25 عام من عمرها، في ليلة وقفة عرفات، تفاصيل وقوع الحادث المروع الذى أثار ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعى خلال الساعات الماضية.
قالت شقيقة المجنى عليه في تصريحات خاصة لليوم السابع: "عايزة اقول حسبي الله ونعم الوكيل عشان انا اخويا ما يستاهلش كل ده ما يستاهلش انه يحصل فيه ده لان هو كان كويس معها وكان طيب وبشهادة الناس كلها وعايزين القصص العادل مش عايزين حاجة تانية".
وأضافت شقيقة المجنى عليه قائلة:" المشكلة الاساسية كانت على تكييفات كانوا متفقين انهم يجيبوا واحد في أوضة النوم وواحد في الصالة بس جت ظروف ومحمد قال هيجيب واحد وبعدين التانى لأنه كان مقدم علي عرض بتخفيض معين واترفض".
وتابعت شقيقة القتيل قائلة: "هي ما عجبهاش الكلام وسابت البيت يومين، جه أخويا جابها يوم السبت بالليل، وراحوا جابوا التكييف وكلموا الشركة، وكان الفني هييجي يركبه يوم الاحد الصبح".
وتابعت شقيقة القتيل قائلة: "هي ما عجبهاش الكلام وسابت البيت يومين، جه أخويا جابها يوم السبت بالليل، وراحوا جابوا التكييف وكلموا الشركة، وكان الفني هييجي يركبه يوم الاحد الصبح".
واستطردت شقيقة المجنى عليه قائلة: "هي أصرت ان أخويا ياخد أجازة من شغله يوم الاحد بحجة أنه يقف مع فنى التكييف، بالرغم ان باباها كان جاي هيقف مع الفني وقال لماما اطلعي علشان تساعدي ريهام".
وأضافت شقيقة المجنى عليه قائلة: "نشبت بينهم خناقة جديدة بسبب الأجازة، لكن تانى يوم والدتى فوجئت أنه فعلا أخد أجازة ووقف مع فنى التكييف، وبعد ما والد ريهام وفنى التكييف مشى، بحوالي ربع ساعة، والدتى كانت بتأكل الفراخ فوق السطح، وعند نزولها على السلم سمعت صوت ريهام وهي بتعيط وبتصرخ وبتقول ماتسيبنيش انا ماكنتش أقصد".
وتابعت شقيقة القتيل قائلة: "ولقينا محمد نازل على السلم وبيقول لماما الحقيني يا ماما ووقع مغمى عليه، طبعا ندهنا للشارع كله ووديناه للدكتور قالولنا أنه توفى".
وكشفت خالة القتيل أن ابنته رأت الحادث بعينها وقامت بتمثيله وقالت لهم: "ماما ضربت بابا بالسكينة في صدره".
وأضافت خالة القتيل قائلة: "هي اعترفت بالواقعة، وقالت انا مكنتش اقصد، لكن دي مش حادثة ضرب وهي ماكسرتش رجله دي قتلته ومن قتل يقتل".