قال الدكتورة عزة هاشم الخبيرة بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية: "الشائعات التى تستهدف القطاعات الخدمية هى التى يركز عليها مطلق الشائعة، والشائعة مبنية على عدة محاور، وهى تمس الشخص بصورة مباشرة، مثال فترة امتحانات الثانوية العامة من كثرة خوف الأسر عند إطلاق أى شائعة بتنتشر بطريقة سريعة جدا.. ومصر عانت كثيرا من الشائعات وتصدت لها بكل حزم وقوة".
وأضافت خلال مداخلة برنامج الحقيقة المذاع على قناة إكسترا نيوز تقديم آية عبدالرحمن: "هناك مواطن واعى يقوم بالبحث عن المعلومة من مصادرها الرسمية، وهناك المواطن اللى بيصدق الشائعات ويكسل على مصداقية الخبر يدوس شير.. وهذه مسئولية الإعلامى والحكومة لتوعية المواطنين لمعرفة هذه الشائعات".
وتابعت: "ينقصنا فن الرد على الشائعة حتى نرد على هذه الشائعة، وهناك مروجى الشائعات الذين يستهدفوا المشاعر الإنسانية، وبسببها تم رصد الحكومة شائعات كثيرة وواجهتها بالحقائق".