أثارت الممثلة مروة محمد تعاطف قطاع كبير من متابعي أزمتها في الآونة الأخيرة، وذلك بعدما تم رصدها شريدة بالشارع في وقت سابق، قبل أن يتم إيداعها داخل مؤسسة خيرية انتقلت منها فيما بعد إلى دار رعاية مثلما يظهر في السطور التالية الذى نسلط فيها الضوء على أزماتها وتصدرها التريند بأكثر من مناسبة.
مروة محمد بشوارع البحيرة
البداية من تصويرها من قبل بعض المارة، وهى مشردة في شهر فبراير الماضى بشوارع مركز إيتاي البارود داخل محافظة البحيرة الأمر الذى سبب موجة كبيرة من التعاطف معها.
مروة محمد
أخو مروة محمد: مش عارف اعملها حاجة
خلال مداخلة هاتفية لشقيقها آنذاك أثار التعاطف معها أكثر، وذلك حين سبب صدمة لكل من استمعوا له أثناء مشاهدة مداخلته الذى قال فيها أنها في الشارع من سنتين قائلاً إن عياله يخافوا منها، وأنه لا يوجد مكان يقدر على أن يجعلها تسكن فيه قائلاً إنها تسكن أسفل شجرة ولا يستطيع مساعدتها، وتابع: "أنا عملت ليها مشمع تحت شجرة لأنى مش قادر أوفر ليها سكن، أنا على قد حالى وكان معاى توك توك واتسرق والآن أنا شغال على توك توك بتاع حد.. وساكن في أوضتين بالإيجار مع زوجتى وعيالى.. ومفيش مكان أوديها فيه".
الأمر الذى سبب في بكاء المذيعة ايمان الحصرى التي قالت في نهاية المداخلة، وقالت: "من سنتين أختك في الشارع.. يا نهار أسود.. عقلى مش قادر يتخيل ده لأن كنت متوقعة أسمع كلام تانى".
مروة محمد
نقلها إلى الإسكندرية
وبخصوص آخر تطورات حالة الممثلة مروة محمد كومبارس فبعد أن استجابت لحالتها مؤسسة خيرية، لم تستطع المؤسسة رعايتها بالشكل الكامل بسبب سوء حالتها، نظرا لسوء الحالة النفسية لها ليتقرر إيداعها مصحة نفسية بمحافظة الإسكندرية قبل دمجها مع نزلاء الدار.
مروة محمد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة