انضمت منارة كوردوان - آخر منارة مأهولة بالسكان في فرنسا، والثانية فقط بعد لاكورونا الإسبانية- إلى قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو).
المنارة الفرنسية التي ضربتها الرياح والعواصف لمدة 400 عام، لقبت بـ "ملكة المنارات"، وقالت اليونسكو إن منارة كوردوان هي "تحفة بحرية".
شيدت المنارة في نهاية القرن السادس عشر، وتقع في المحيط الأطلسي عند مصب نهر جيروند في جنوب غرب فرنسا، وتم تصميمها من قبل المهندس لويس دي فوا، وأعيد تصميمها لاحقًا من قبل المهندس جوزيف تيولير في أواخر القرن الثامن عشر.
الحراس ينظران إلى المحيط من أعلى المنارة
الزوار يقفون في القارب وهم بالقرب من المنارة
المنارة تلوح في الأفق أمام الزوار القادمين
داليسون مع حارس المنارة الجديد في حمل صندوق من الإمدادات
داليسون يجلس خارج باب المنارة
داليسون يشرح للزوار تاريخ المنارة
داليسون ينظف أرضية كنيسة المنارة
عملية تنظيف مصباح المنارة
منارة كوردوان
يتجمع الزوار بينما يتحدث دالسون عن تاريخ المنارة
يلتقط الزوار صورًا أثناء قيامهم برحلة القارب إلى المنارة
