أعلنت المذيعة مي حلمى، إصابتها بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، عبر خاصية ستورى على حسابها الشخصى بموقع "إنستجرام"، وذلك أثناء ردها على سؤال متابعيها حول سبب غيابها خلال الفترة الماضية.
مى حلمى
ونشرت مي حلمى، على ستورى "انستجرام"، تعليقها للرد على أسئلة الجمهور، وردا على سؤال أحد متابعيها حول سبب غيابها، قالت:"عندي كورونا".
وكشفت مي حلمي بنفس الطريقة عبر انستجرام، معاناتها مع أعراض فيروس كورونا، وعدم قدرتها على الشم، ومعاناتها من الصداع والكحة المستمرة، فيما أكدت أنها لم تدخل مرحلة الشفاء، قائلة: "تعبانة جدًا.. بموت حرفيا من الكحة والصداع".
تدوينه مى حلمي
يشار إلى أن المذيعة مى حلمى، أثارت الجدل - فى وقت سابق من الشهر الماضى - على مواقع التواصل الاجتماعى بعد إعلان نيتها في اعتزال كل شىء، حيث كتبت على حسابها بموقع "فيس بوك": "بفكر جدياً باعتزال كل شيء، مهنتى كمذيعة، السوشيال ميديا نهائياً، كل شيء، كل ما هو تعرفه الناس لا أريده".
مي حلمي أعلنت نيتها لهذا القرار بعد تعرضها للتنمر من قبل رودا السوشيال ميديا عقب نشر صورتها مع اللاعب الكرواتى ايفان راكيتيش لاعب برشلونة السابق واشبيلية الحالي، أثناء تواجده في دبى، ولاقت الصورة تداول كبير على صفحات الفيس بوك وسط عبارات من التنمر من قبل المتابعين.
وكانت مى حلمى قد تعرضت للانتقادات بعد ظهورها في برنامج "شيخ الحارة والجريئة" مع المخرجة ايناس الدغيدى فى شهر رمضان الماضى، والكشف عن تفاصيل عديدة تخض حياتها الزوجية مع طليقها المطرب محمد رشاد، حيث كشفت أنها أجهضت حلمها في توأم خلال فترة زواج وأن الإجهاض كان طبيعياً وحرمت من حمل صفة الأمومة، كما أشارت إلى أنها حاولت الانتحار بعد طلاقها بسبب الخيانة الزوجية قائلة: "الخيانة وجعتني وعديت فرح وندمت إني عملت كده".
وأكدت مي حلمي، أنها لم تخضع لأي عمليات تجميل، خاصة أنها ما زالت فى سن صغيرة ولم تتخط الثلاثين من عمرها، لذلك لا تحتاج إلى إجراء عمليات تجميل، وكشفت عن أنها لم تجري عمليات تجميل ولكن قامت بعمل نفخ للشفايف مرة، متابعة: "أنا نفخت شفايفي.. ومعملتش بوتكس.. وهعمل عمليات تجميل".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة