مباراة مصر والبرازيل.. انتهاء الشوط الأول وتأخر الفراعنة بهدف نظيف

السبت، 31 يوليو 2021 12:50 م
مباراة مصر والبرازيل.. انتهاء الشوط الأول وتأخر الفراعنة بهدف نظيف مصر والبرازيل
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انتهى الشوط الأول من عمر مباراة مصر والبرازيل فى دور الثمانية بأولمبياد طوكيو، بتقدم راقصى السامبا بهدف نظيف، وبدأ منتخب مصر الأولمبى المباراة بتشكيل يضم كلا من: محمد الشناوى فى حراسة المرمى، وأحمد حجازى ومحمود الونش وأسامة جلال وعمار حمدى وطاهر محمد طاهر ورمضان صبحى وأكرم توفيق وكريم العراقى وأحمد ياسر ريان وأحمد فتوح.

واستبعد شوقى غريب المدير الفنى لمنتخب مصر الأولمبى، 4 لاعبين من مباراة مصر والبرازيل وهم كريم فؤاد ومحمد صبحى ومحمد عبد السلام وعبد الرحمن مجدى.

وشهدت بداية المباراة استحواذا وسيطرة على الكرة من جانب البرازيل لكن دون خطورة حقيقية على مرمى محمد الشناوى حارس الفراعنة، بينما هدد منتخب مصر مرمى راقصى السامبا فى الدقيقة 13 من هجمة خطيرة حولها أكرم توفيق برأسه فى اتجاه مرمى البرازيل لكنها مرمى بجوار القائم الأيسر بسنتيمترات.

وهدد المنتخب البرازيلى مرمى الفراعنة فى الدقيقة 16 بعدما تسلم مهاجم البرازيل كرة تهيأت له أمام مرمى الشناوى، وسدد كرة صاروخية مرت فوق عارضة محمد الشناوى.

وفى الدقيقة 28 تصدى محمد الشناوى لتصويبة قوية من مهاجم البرازيل كادت تهز شباكه، ليحافظ على التعادل السلبى بين الفريقين، وأنقذ محمود الونش مرمى الفراعنة من هدف مؤكد فى الدقيقة 33 بعدما تلاعب مهاجم البرازيل بأحمد حجازى وأسامة جلال ومرر كرة حريرية لزميله الذى سدد الكرة لكن الونش يتصدى لها بفدائية ويمنع وصولها لمرمى محمد الشناوى.

وفى الدقيقة 36 يتمكن ماتيوس كونها من هز شباك محمد الشناوى من تسديدة أرضية سكنت الشباك، مستغلال تمريرة داخل منطقة الجزاء بعد تمركز سيء من مدافعى الفراعنة، لينتهى الشوط الأول بتأخر منتخب مصر الأولمبى بهدف نظيف.

وسبق لمنتخب مصر الأولمبي أن حقق الفوز على نظيره البرازيلى يوم 17 نوفمبر الماضى فى القاهرة، ضمن الدورة الودية الدولية التى احتضنتها مصر بمشاركة منتخبات كوريا الجنوبية والبرازيل ومصر، إلا أن المنتخب البرازيلى خاض المباراة بتشكيلته الاحتياطية وليست الأساسية التى ستشارك فى مباراة اليوم.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة