تبنت الدولة المصرية، سياسات مختلفة ومتميزة للحماية الاجتماعية، لتتواكب مع طبيعة المرحلة التنموية التى تعيشــــها مصـر الآن، وذلك من خلال برامج وأنشطة ومشروعات تتعامل بكفاءة عالية مع الفقر متعدد الأبعاد بما يضمن تراجع معدلات الفقر وارتفاع مســـــتوى المعيشة للمواطن.
وكان من بين ما عملت عليه وزارة التضامن، تنفيذ التكليفات الرئاسية لدعم الأيتام، وأبناء مؤسسات دور وذلك استكمالا لسياسات الاهتمام بالمواطن والفئات الأولى بالرعاية، ونرصد ما تم فى ذلك الصدد:
-وضع خطة حياة للأيتام، بعد خروجهم، وذلك عقب توجيه الرئيس السيسي، بتوفير سكن آمن لأبناء دور الأيتام بعد بلوغهم سن ال18 عام .
- توفير تأمين صحى لأبناء دور الرعاية الخريجين وكذلك بطاقات تموين، ودعم نقدي من الوزارة لحين اعتمادهم على أنفسهم.
- تطوير مؤسسات الرعاية من بنية تحتية، بتخصيص 2.5 مليار لصالحها.
- تأهيل وتدريب العاملين من أجل تحسين الخدمات المقدمة لأطفال بدور الرعاية.
تقديم دعم نقدي شهري بالتنسيق مع الجمعيات الأهلية مستهدفًا 447,8 يتيمة بتكلفة 1,341 مليار جنيه.
- بلغ إجمالي عدد الأسر البديلة الكافلة 11,633 أسـرة كافلة لــ 11,825 طفل وطفلة داخل جمهورية مصر العربية .
-تفعيل إجراءات أكثر تيسيرًا على الأسر الكافلة تخص المستوى التعليمي والحالة الاجتماعية وإضافة لقب عائلة الأسر الكافلة للأطفال المكفولين لديها .
- إتاحة تقديم طلبات الكفالة إلكترونيًا على الموقع الرسمى لوزارة التضامن .
