الخيال يتحقق لواقع العجلة.. التي نعرف أنها تسير في الطرقات وداخل الأزقة والحواري ومن الريف وإلى المدينة، من منا لا يستخدم العجلة، سواء كان استخدامها كوسيلة مواصلات أو وسيلة لممارسة الرياضة، ولذلك قامت كاميرا اليوم السابع بتجربة الخيال الذي تحقق للواقع، وترصد سير العجلة في النيل أو البحر بديل من الطرقات و الشوارع.
الفرصة بنت جميلة راكبة عجلة ببدال، كلمات بسيطة تغنى بها الكينج محمد منير، وتسير على نهجها الفتاة المصرية مآب أحمد، الذى استغلت الفرصة وتجولت فوق سطح مياه النيل بـ"العجلة".
توضح "مآب"، أن الفكرة تعتمد بشكل رئيسي على تغيير مفهوم ركوب العجل لدى المصريين على غرار عدد من الدول الأوروبية، التي تستخدم الدراجات في الترفيه داخل المياه وهي صديقة للبيئة و ترويج السياحة و رياضة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة