بجلسة تصوير وسط البرتقال.. أنثى قنفد تحصل على ألاف المتابعين بالانستجرام
أصبحت أنثى قنفد كندي نجمة على مواقع التواصل الاجتماعي يتابع صفحتها على إنستجرام أكثر من 28 ألف شخص يومياً، حيث ذكرت صحيفة ديلي ميل أن راقصة الباليه والمصورة الكندية أودريانا كامبو، 26 عاماً، هي العقل المدبر وراء صفحة إنستجرام بسلسلة الصور الفريدة التي تلتقطها لصديقتها القنفد "سينامون."
وكانت أودريانا قد التقت مع سينامون لأول مرة في نهاية عام 2019، بعد أن تبنتها من مأوى للحيوانات بالقرب من شلالات نياجرا، ومنذ ذلك الحين نشأت بينهما صداقة عجيبة بعد أن لاحظت أن القنفد لديه ميول للنجومية والشهرة وتحب الكاميرا والأضواء.
ولم يكن الأمر سهلاً في البداية لأن سينامون لا تستجيب للأوامر بسهولة مثل الكلاب الأليفة، لذلك تطلب الأمر الكثير من الصبر والمرونة مع السماح لها بفعل ما تريد، تقول أودريانا: "إنها ساحرة ولكنها متقلبة المزاج، وفي بعض الأحيان إذا كانت غاضبة أو ليست في حالة مزاجية جيدة، لا يحدث التصوير، وأحاول استخدام وضع التصوير الصامت حتى لا يفاجئها صوت الفلاش أو يجهدها".
وبدأت صفحة سينامون على إنستجرام لأول مرة في منتصف عام 2020، أثناء إغلاق كندا، وبمجرد إطلاقها لاحظت أودريانا مقدار البهجة التي تجلبها صديقتها الصغيرة الشائكة للآخرين، وتحرص أودريانا على تدليل رفيقتها أمام وخلف الكاميرا وحتى عندما لا يكون هناك تصوير، تقلم أظافرها كل أسبوعين، وتحممها بانتظام، ووفرت لها سريرا صغيراً مبتكراً مع عجلة وبطانية صغيرة تحب النوم فيها والتمتع بالدفء عندما تكون معها، وتعشق سينامون التصوير بالخارج خاصة في الغابات، وتبدو سعيدة مع كل إكسسوار جديد أو قبعة أو قطعة ملابس ترتديها وتلتقط الصور بها.
عروس تفرض رسوما على الضيوف لحضور حفل زفافها.. اعرف الحكاية
تعرضت عروس لانتقاد شديد على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما اعترفت بفرض رسوم على الضيوف لحضور حفل زفافها ورفع قيمة هذه الرسوم بالنسبة للعزاب، ولجأت العروس التي لم يتم الكشف عن اسمها إلى مجموعة زفاف على فيس بوك، حيث سألت الفتيات الأخريات إذا كن سيفعلن الشيء نفسه في يوم زفافهن.
ونشرت العروس في المجموعة على "فيس بوك": "هل أنا الوحيدة التي أتقاضى رسومًا على الضيوف للحضور إلى حفل زفافي، 65 دولارًا للزوجين، و 45 دولارًا فرديًا"، وأثار سؤالها غضب المتابعين ووصفت بأنها "مبتذلة" لفرضها رسوماً على ضيوف حفل الزفاف، بحسب ما ذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية.
وانتشر منشور العروسة بصورة سريعة على موقع ريديت، حيث أثار غضب العديد من المستخدمين، وتعليقًا على المنشور، كتب أحد المستخدمين "أتمنى ألا يتوقعوا أي هدايا مقابل تلك الفرصة الذهبية"، وكتب آخر ساخرا "هل هناك تخفيضات جماعية للعائلات؟ هل يدخل الأطفال دون سن 3 سنوات مجانًا؟".
وسخر شخص آخر من المنشور قائلا: "هل يمكن لأي شخص شراء التذاكر؟"، في حين انتقد شخص آخر تصرف العروسة "أعتقد أن هذه العروس تهتم بالمال أكثر من اهتمامها بالزواج".
مجموعة العرائس التي شاركت عليها العروس منشورها تضم ما يقرب من 200 ألف عضو وتوصف بأنها مكان للسؤال عن حفلات الزفاف، ومقتنيات العرائس، والعرسان، وحفلات الزفاف، والأصهار والضيوف.
أم تبتكر ألعاب لأطفالها من صناديق الكرتون
تمكنت أم من توفير المال وتعليم صغارها مهارة الابتكار بإبداع مجموعة رائعة ومتنوعة من لعب الأطفال باستخدام صناديق الكرتون الفارغة.
وتستفيد نازدار طيب، وهى مهندسة مقيمة فى الولايات المتحدة، من مهارتها فى التصميم بتشكيل مجسمات مصغرة لأشياء محيطة بحياة طفليها، مثل حافلة المدرسة وخزانة الملابس وشوايات الطعام أو السيارات وماكينات غسل الملابس.
وقالت الأم التى تشارك إبداعها مع أخريات عبر مجموعات على مواقع التواصل: "أعلم أن بعض الآباء لا يتمكنون من شراء الألعاب لأطفالهم نسبة لغلاء ثمنها، لذا لما لا نصنعها من ورق الكرتون؟".
وأضافت فى مقابلة نشرها موقع مترو البريطاني: "أعتقد أنها ستُصبح ممتعة أكثر عندما تصنعينها بيدك، وسيحبها الأطفال عندما يشاركون فى تصميمها"، وقالت الأم إنها بدأت تصميم ألعاب الأطفال فى المنزل قبل عامين، عندما طلب منها ابنها عمل سفينة قراصنة، فتمكنت من تشكيلها بصورة أعجبته، وأوضحت أن ألعاب الكرتون التى تصنعها تتميز بإمكانية فردها وطيها وحفظها لاستخدامها فى أوقات مختلفة.
وأشارت المهندسة إلى أن الأطفال يشعرون بالملل سريعًا من الألعاب، لذا فهى تحفظ مجموعات الألعاب فى خزانة خاصة، وتسألهم عن اللعب التى يُريدونها، ثم تقدمها لهم للاستمتاع بها، وحول كلفة تصنيع الألعاب من صناديق الكرتون تقول الأم إنها تكاد تكون بلا كلفة، إذا لا تحتاج سوى شرائط اللصق والألوان، مبينة أنها فى بعض الأحيان تستغنى عن تلوين الألعاب.
مصور عمانى يخوض تجربة خطيرة لتصوير الحمم البركانية فى جزيرة هاواى
خاض المصور العمانى سرمد اللواتى، مغامرة محفوفة بالمخاطر، لالتقاط صور فى مشروع جديد لرصد مشاهد مذهلة لحمم بركانية فى جزيرة هاواى.
وقال سرمد، لموقع "سى أن إن" عربية، أن شغفه بالسفر بدأ منذ الطفولة، مشيرا إلى أنه يسعى إلى السفر إلى وجهات ومواقع لا يصل إليها إلا قلة من الأشخاص، وأوضح أنه سمع أن جزيرة هاواى توفر إمكانية المشى على البراكين ومشاهدة الحمم البركانية عن قرب، وهو دفعه للتخطيط للقيام برحلة إلى هناك.
وشرح المصور العمانى، أن جزيرة هاواى هى عبارة عن جزيرة بركانية بالكامل، وتضم بركان "كيلاويا" الذي يُعد من أكثر البراكين نشاطًا على وجه الأرض، وتضم جزيرة هاواي مقومات مختلفة للبراكين، مثل وجود الفوهات البركانية، وهو ما جذبني لزيارة الجزيرة".
وكشف سرمد اللواتى، أنه اضطر إلى المشي لمدة 6 ساعات على الصخور البركانية، التي تتكسر تحت الأقدام مثل الزجاج، من أجل الوصول إلى تلك الحمم البركانية.
وتابع :"بمجرد وصولى إلى البركان، نسيت كل العناء الذى تكبدته خلال الطريق"، واصفًا مشهد الحمم البركانية بـ"المهيب والمخيف"، ومضيفًا: "تعجز الكلمات عن وصف مشهد الحمم البركانية التى كانت تتدفق، وهو ما كان غريبًا بالنسبة لى، كما أن تكوين الصخر البركانى لا يشبه أى صخور أخرى بلونه الأسود الداكن".
ويشير إلى وجود الغازات السامة خلال تشكل الحمم البركانية، لذا كان من الصعب عليه التقاط الصور لحركة الحمم فى ظل تلك الظروف، ونصح بتوخى الحيطة والحذر خلال السير على البراكين، بالإضافة إلى التخطيط المسبق الكافى لمثل هذه الرحلات وإحضار جميع ما يلزم من معدات المشى الطويل.
أم بريطانية تعانى الأرق خوفا من التنمر على اسم ابنتها والسبب شركة أمازون
تعرضت امرأة بريطانية للأرق فى كثير من الأحيان، بسبب مخاوفها من التنمر على طفلتها بسبب اسمها "أليكسا"، حيث أكدت أنها كانت تشعر بالسعادة عندما أطلقت اسم "أليكسا" على طفلتها فى بادئ الأمر، إلا أنها تنبهت إلى أن الاسم المرتبط بمساعد أمازون أليكسا، يمكن أن يتسبب بمشاكل لطفلتها مستقبلًا وأهمها "التنمر".
وكتبت الأم عبر أحد المواقع المتخصصة للأمهات ويطلق عليه "مامز نت"، "أنا متأكدة من أن طفلتى أليكسا ستتعرض للمضايقة بسبب اسمها.. فى الكثير من الليالى، يجافينى النوم، لأننى أفكر فى هذا الأمر.. وأعتقد أننى إذا فكرت فى تغيير اسم طفلتى، فإن القاضى سيوافق على ذلك".
وأضافت: "إنه اسم جميل وهو يناسبها حقاً، لكني مؤخراً تلقيت تعليقات من الأطفال والكبار، حول الاسم، حتى والدي يفضل تغيير اسم ابنتي"، وذلك وفقا لما نشرته صحيفة ميرور البريطانية.
وفي المقابل طمأن الأصدقاء الأم المتوترة بأنها لا تحتاج إلى تغيير اسم ابنتها، مبررين ذلك بأن المساعد "أليكسا" لن تكون متواجدة لفترة طويلة جدا.
ولم تكن هذه المرأة الوحيدة التي تعاني من المشكلة، ففي الولايات المتحدة، بدأت الأم لورين جونسون، من ولاية ماساتشوستس، حملة تحت شعار "أليكسا هى إنسانة" لتسليط الضوء على عدم اعتبار الاسم مقتصراً على مساعد أمازون أليكسا.
وفى المقابل، قالت متحدثة باسم أمازون: "لقد صممنا مساعدنا الصوتي ليعكس الصفات التي نقدرها في الأشخاص، كونهم أذكياء، كما أننا نقدم أيضاً العديد من كلمات التنبيه الأخرى غير "أليكسا" التي يمكن للعملاء الاختيار من بينها، مثل إيكو وكمبيوتر وأمازون.
مهاويس السوشيال.. القبض على بلوجر هندى لادعائه الانتحار لخلاف مع حبيبته
ألقت السلطات الهندية القبض على أحد البلوجرز المشهورين على السوشيال ميديا الهندية، بتهمة تلفيق مقطع فيديو يظهر فيه وكأنه لقى حتفه تحت عجلات قطار، بسبب خلاف رومانسى مع فتاة، ويواجه عرفان خان، البالغ من العمر 28 عاماً، المشهور على تطبيق إنستجرام، تهماً عدة من بينها التسبب في الإزعاج العام، والتشجيع على الانتحار، والتعدي على ممتلكات الغير، بحسب صحيفة "هندوستان تايمز".
وانتشر مقطع الفيديو على نطاق واسع قبل حذفه من على حساب "عرفان" بموقع إنستجرام، حيث يظهر صانع المحتوى وهو يتحدث بالهاتف فى منتصف مسار السكك الحديدية ويبدو عليه الذهول من حديث فتاة تكلمه عبر الهاتف.
وينتقل الفيديو فى لقطة سريعة ليُظهر الرجل مرميًا بين القضبان كما لو أن قطارًا قد صدمه وفارق الحياة، لكن يبدو أن دراما عرفان، الذى يتابعه أكثر من 45 ألف حساب على إنستجرام، لم تعجب الشرطة التى فتحت تحقيقًا حول مقطع الفيديو، واعتقلت الرجل بمنزله فى ضاحية باندرا الساحلية فى مومباى.
ومن جهته، قال مفتش الشرطة، ديفيداس أرانى، لصحيفة "تايمز أوف إنديا"، أن عرفان اعترف فى أقواله بأنه صنع الفيديو من أجل زيادة عدد متابعيه على تطبيق التواصل، وفى مقابلة مع مجلة VICE، أوضح صاحب المقطع: "صنعته لأغراض ترفيهية، وقد كان تصرفًا خاطئًا، لكن لم أفعل ذلك بنية سيئة أو لتشجيع الناس على الانتحار".
ويعتقد عرفان أن الناس فهموا الفيديو بصورة خاطئة، مبينًا أنه الجزء الأول من سلسلة من مقاطع الفيديو التى أراد نشرها، وأن الجزء الثانى كان سيشهد استيقاظه من حلم ليقابل وجهى والديه، ويبعث برسالة تحث الآخرين على الابتعاد عن التفكير فى الانتحار.
لسه ليه عمر.. عجوز روسية تنقذ طفلا سقط من نافذة مفتوحة
سجلت كاميرا مراقبة فى أحد شوارع مدينة نوفوكوزنيتسك الروسية، واقعة إنقاذ سيدة عجوز لطفل سقط من نافذة مفتوحة فى أحد المبانى السكنية فى المدينة، وعرضت شبكة "روسيا اليوم" الإخبارية، لقطات توضح رؤية المرأة العجوز خلال سيرها فى الشارع، للطفل وهو عالق فى النافذة المفتوحة دون مراقبة من أسرته، الأمر الذى أثار تخوفها من سقوط الطفل، لذلك انتظرت حتى تتلقفه.
وتحدث تقرير الشرطة، عن أن المرأة، بعد إنقاذها الطفل ونقله إلى والديه، غادرت المكان دون ترك أي بيانات عن نفسها، ولم تستطع عناصر الشرطة العثور على المرأة للتعبير عن الشكر لها، إلا بعد مرور نحو أسبوع من الحادث، كما أشارت الشرطة إلى أن الطفل لم يصب بأي إصابات جراء الحادث.
وفي واقعة أخرى، خاطر عجوز صيني يدعى كونج شيانجشينج، يبلغ من العمر 81 عامًا - فى وقت سابق - بحياته لإنقاذ طفل غرق في نهر بمدينة بانتشو بمقاطعة قويتشو جنوب غرب الصين، حيث كان الصبي البالغ من العمر 7 سنوات كان يلعب مع أخته في حديقة وسقط عن طريق الخطأ إلى النهر.
ولأن السماء كانت تمطر في ذلك الوقت، كان عدد قليل من الناس في الجوار لتقديم المساعدة عندما صرخت فتاة طلبًا للمساعدة، وفقًا لشاهد عيان، ووفقا لـموقع "CNN" بالعربية، أنه شوهد رجلاً مسنًا يقفز في النهر لإنقاذ الصبي، وكان ذلك كونج شيانجشينج، الذي قال "رأيت طفلاً، بعمر قرابة 6 سنوات، مستلقيًا على سطح الماء. لم يتحرك على الإطلاق، لذا قفزت إلى الأسفل لأمسك به وأقلبه حتى يتمكن من التنفس".
وانتشر المقطع على الإنترنت، وتفاجأ أبناؤه لما حدث، وعند سؤاله عن سبب جرأته في فعل ما قام به نظرًا إلى عمره، قال كونج إنه لم يكن ليتردد في إنقاذ حياته سواء كان طفلاً أو شخصًا بالغًا.