شهد ختام الملتقى السابع لشباب المصريين الدارسين بالخارج، بتقديم شباب الدراسين بالخارج أعضاء مركز وزارة الهجرة، مفاجأة للوزيرة، حيث فوجئت بإحضار الشباب تورتة ضخمة تحمل صورة تذكارية لهم معها، وذلك احتفالا بعيد ميلادها.
وعبرت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين فى الخارج، عن سعادتها بهذه المفاجأة قائلة: "هتخلونى أبكى، عمركوا شوفتوا وزيرة تبكى! عارفين بقيت كام سنة.. 52 سنة".
يذكر أن ختام اللقاء شهد حوار مفتوح فيما بين السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، وممثلي مركز وزارة الهجرة للحوار وباقي شباب الدارسين بالخارج سواء القدامى أو الجدد، المشاركين بالحضور الفعلي أو عبر تطبيق "زووم".
وخلال الحوار، أخذ الشباب يتحدثون ويستعرضون أفكارهم ومقترحاتهم واستفساراتهم ويطرحون أسئلتهم، ويتبادلون الآراء ووجهات النظر وسرد بعض المواقف التي تعرضوا لها والتحديات التي يواجهونها بالخارج، وجددوا التأكيد على ضرورة إمدادهم بالمعلومات الموثقة عن وطنهم مصر من المصادر الرسمية بما يسهم في القدرة على مواجهة أي شائعات قد يتم تداولها خارجيًا.
وردًا على أسئلة الشباب جميعهم، أوضحت الوزيرة أن مصر تدعم أحلامهم وتقف في صفهم، وأن عليهم مهمة كبيرة وهي أن ينهلوا من العلوم بما يفيد الوطن، وأن مصر ترحب بأبنائها وخبراتهم ليشاركوا في عملية التنمية المستدامة وتنفيذ استراتيجية مصر لتحقيق ذلك، مضيفة: "أننا حريصون على التوعية باستمرار بالفرص الموجودة في مصر في الاستثمار والاقتصاد والمشروعات القومية وغيرها من الفرص".
وشددت السفيرة نبيلة مكرم على أهمية التسجيل في مركز وزارة الهجرة للحوار لشباب الدارسين بالخارج لمتابعة المستجدات لمعرفة التطورات أولا بأول سواء عن مصر أو فيما بينهم كطلاب، موجهة رسالتها لشباب الدارسين بالخارج: "تعلموا وطوروا مهاراتكم واجعلوا مصر في قلوبكم ونحن ندعمكم في أي قرار، فمصر تحتاج لعقولكم وسواعدكم، وإن أكملتم مشواركم بالخارج فبلدكم يحتاج لعلمكم وأبحاثكم".
وفي الختام، أكدت وزيرة الهجرة أن هناك الكثير من الفرص التي يحرص مركز وزارة الهجرة للحوار على توفيرها للشباب ليحتكوا بشكل مباشر بغرف صناعة القرار ويتبادلوا الخبرات مع نظرائهم بالداخل، مشيرة إلى أنه سيتم الربط بين العلماء والخبراء ورجال الأعمال المصريين في الخارج بأعضاء المركز لمساعدة شباب الدارسين بالخارج في التدريب وتوفير فرص عمل لهم في البلدان التي يتواجدون فيها.
وعبرت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين فى الخارج، عن سعادتها بهذه المفاجأة قائلة: "هتخلونى أبكى، عمركوا شوفتوا وزيرة تبكى! عارفين بقيت كام سنة.. 52 سنة".
يذكر أن ختام اللقاء شهد حوار مفتوح فيما بين السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، وممثلي مركز وزارة الهجرة للحوار وباقي شباب الدارسين بالخارج سواء القدامى أو الجدد، المشاركين بالحضور الفعلي أو عبر تطبيق "زووم".
وخلال الحوار، أخذ الشباب يتحدثون ويستعرضون أفكارهم ومقترحاتهم واستفساراتهم ويطرحون أسئلتهم، ويتبادلون الآراء ووجهات النظر وسرد بعض المواقف التي تعرضوا لها والتحديات التي يواجهونها بالخارج، وجددوا التأكيد على ضرورة إمدادهم بالمعلومات الموثقة عن وطنهم مصر من المصادر الرسمية بما يسهم في القدرة على مواجهة أي شائعات قد يتم تداولها خارجيًا.
وردًا على أسئلة الشباب جميعهم، أوضحت الوزيرة أن مصر تدعم أحلامهم وتقف في صفهم، وأن عليهم مهمة كبيرة وهي أن ينهلوا من العلوم بما يفيد الوطن، وأن مصر ترحب بأبنائها وخبراتهم ليشاركوا في عملية التنمية المستدامة وتنفيذ استراتيجية مصر لتحقيق ذلك، مضيفة: "أننا حريصون على التوعية باستمرار بالفرص الموجودة في مصر في الاستثمار والاقتصاد والمشروعات القومية وغيرها من الفرص".
وشددت السفيرة نبيلة مكرم على أهمية التسجيل في مركز وزارة الهجرة للحوار لشباب الدارسين بالخارج لمتابعة المستجدات لمعرفة التطورات أولا بأول سواء عن مصر أو فيما بينهم كطلاب، موجهة رسالتها لشباب الدارسين بالخارج: "تعلموا وطوروا مهاراتكم واجعلوا مصر في قلوبكم ونحن ندعمكم في أي قرار، فمصر تحتاج لعقولكم وسواعدكم، وإن أكملتم مشواركم بالخارج فبلدكم يحتاج لعلمكم وأبحاثكم".
وفي الختام، أكدت وزيرة الهجرة أن هناك الكثير من الفرص التي يحرص مركز وزارة الهجرة للحوار على توفيرها للشباب ليحتكوا بشكل مباشر بغرف صناعة القرار ويتبادلوا الخبرات مع نظرائهم بالداخل، مشيرة إلى أنه سيتم الربط بين العلماء والخبراء ورجال الأعمال المصريين في الخارج بأعضاء المركز لمساعدة شباب الدارسين بالخارج في التدريب وتوفير فرص عمل لهم في البلدان التي يتواجدون فيها.