تستعد الحكومة ممثلة وزارات البيئة و التنمية المحلية و الزراعة واستصلاح الأراضى، لمواجهة نوبات تلوث الهواء الحادة "السحابة السوداء" وتحويل الأزمة إلى منتج اقتصادى يدر عائداً مادى بدلاً من حرقه مسبباً انبعاثات ملوثة للهواء.
1- نتائج جهود العمل فى المنظومة خلال الفترة الماضية شهدت زيادة الوعى بالأهمية الاقتصادية للقش .
2- أصبح القش سلعة ذات قيمة اقتصادية وانخفاض معدل الحرق المكشوف لمخلفات محصول الأرز.
3- إجمالي أحمال التلوث التي تجنب انبعاثها في الهواء 25 ألف طن ملوثات.
4- تم زيادة عدد ساعات رصد نوعية الهواء المقبولة للأعوام 2019 ، 2020 مقارنة بعام 2015 والذي يمثل عام الأساس طبقًا لاستراتيجية رؤية مصر 2030.
5- انخفض عدد الساعات غير المقبولة في عام 2020 بنسبة حوالي 55 % عن عام الأساس 2015 .
6- يتم التنسيق مع الجهات المعنية لا مركزيًا وخفض معدلات الحرق المكشوف للمخلفات إضافة إلى التنسيق مع المحافظين لاستصدار قرارات لتنظيم عمل الفواخير و المكامير النباتية خلال فترة أزمة تلوث الهواء الحادة، مع تكثيف حملات التفتيش وإزالة المكامير العشوائية.
7- منظومة هذا العام تشهد أيضًا تنفيذ وزارة البيئة خطة لاستخدام التطبيقات التكنولوجيات الحديثة لأنظمة المراقبة للحرائق والانبعاثات والإنذار المبكر و جودة الهواء، وتنفيذ حملات مشتركة بين وزارتي البيئة والداخلية لفحص عوادم المركبات على مستوى محافظات القاهرة الكبرى و الدلتا.
8- وضع الخطة التنفيذية للسيطرة على مصادر التلوث من خلال تقسيم محاور العمل بين وزارة البيئة ووزارة التنمية المحلية والزراعة والإسكان والمجتمعات العمرانية الجديدة ووزارة النقل.
9- استخدام أنظمة الاتصال والتطبيقات الاليكترونية فى التواصل والاتصال فيما بين غرفة العلميات المركزية وغرف العمليات بالفروع الاقليمية بمحافظات الدلتا.
10- خفض معدلات الحرق المكشوف للمخلفات البلدية من خلال تدشين منظومة متكاملة لإدارة جمع وتدوير المخلفات البلدية.