شهدت الساعات الماضية، عددًا من الأحداث العالمية، أغلبها يحمل طابعا فكاهيا وأخرى غير تقليدية، تجذب الكثير من الجماهير، بعيدًا عن الأخبار الرسمية، وتتنوع تلك الأخبار بين فن ورياضة وطبيعة ومنوعات.
ويستعرض "اليوم السابع" أبرز 7 أخبار تم نشرها على الموقع خلال الساعات الماضية، فى عدة سطور لتذكير المتابعين بتلك اللقطات اللطيفة، التى علقت فى أذهان الكثيرين.
زوج سكارليت جوهانسون يؤكد حملها ويعلق "لا استطيع الانتظار حتى يصبح أبًا"
أكد الممثل العالمي كولين جوست خبر حمل زوجته النجمة العالمية سكارليت جوهانسون، حيث تتوقع طفلها الأول وقال إنه لا يستطيع الانتظار حتى يصبح أبًا، حسب ما ذكر موقع pagesix.
وأثناء أدائه في حفلة ستاند أب في Ridgefield Playhouse في كونيتيكت خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي، قال ، "إننا نرزق بطفل ، إنه أمر مثير".
وجوهانسون ، 36 عامًا ، لديها ابنة عمرها 6 سنوات تدعى روز من زواج سابق من الفرنسي رومان دورياك، وسكارليت تزوجت بهدوء في أكتوبر 2020 بعد ثلاث سنوات من مواعدة كولين جوست.
ثنائي بريطاني قررا الاحتفال بفوزهما بـ15 مليون دولار يانصيب بطريقة مميزة
فاجأ زوجان من بريطانيا أفراد عائلتهما وأصدقائهما بالفوز بجائزة اليانصيب وتبلغ حوالي 12.5 مليون جنيه إسترليني (15.6 مليون دولار)، بإرسال 30 شيك هدية بمبالغ معينة، وذلك بعد إخفائهما الفوز منذ عام 2010.
وكان الزوجان شارون ونيجل ماذر قد ربحا مبلغ في عام 2010 عندما كان نايجل مديرًا لفندق، وعملت شارون في المجلس المحلي، وبعد الاحتفال بفوزهما، قررا إخفاء الخبر حتى عن أقرب المقربين، إلا انهما قررا الكشف عن فوزهما بالجائزة، ومشاركة الأهل والأصدقاء بهذا الفوز، عبر إرسال شيكات بمبالغ مالية تبلغ عشرات الآلاف من الجنيهات الاسترلينية لكل منهم.
وبالإضافة إلى منح بعض المال لأفراد العائلة والأصدقاء، قدم الزوجان تبرعاً كبيراً لمؤسسة Francis House Hospice الخيرية في مانشستر. ويشغل نايجل الآن أيضًا منصب رئيس مجلس إدارة مؤسسة Stockdalesالخيرية المحلية، ويساعد سنويًا في تنظيم حملات لجمع التبرعات للمؤسسة، وفقا لصحيفة ذا صن البريطانية.
وأخفى الزوجان فوزهما أيضاً عن ابنيهما ريس (15 عاماً) ولويس (12 عاماً)، ليتعلما قيمة المال ويبتعدان عن التفاخر والتكبر على الآخرين، وتعلما من والديهما أهمية فعل الخير بالمال وعدم إنفاقه على أشياء تافهة.
وفي حديثهما عن اليوم الذي ربحا فيه المبلغ، قال الزوجان إنهما احتفلا بوجبة من الطعام الصيني الجاهز، وكانت أول عملية شراء لشارون ونيجل بالمال عبارة عن منزل من طابق واحد لوالد شارون.
5 فساتين زفاف الأكثر شعبية فى العالم خلال 10سنوات..ثوب ملكى فى الصدارة..صور
كشف بحث تم إجراؤه مؤخراً عن أكثر أثواب زفاف المشاهير شعبية في العالم خلال الـ10 سنوات الماضية، والذى أظهرت نتائجه اختيار الأثواب الخمسة التي تم تصنيفها على أنها الأشهر، واحتل ثوب زفاف دوقة ساسكس ميجان ماركل المرتبة الأولى في قائمة "أثواب الزفاف الأكثر شعبية خلال الـ 10 سنوات الأخيرة".
وارتدت ميجان هذا الثوب خلال حفل زفافها من الأميرهاري حفيد ملكة بريطانيا إليزابيت الثانية في العام 2018، وقد حمل توقيع كلير وايت كيلر المديرة الإبداعية في دار Givenchy الفرنسية، وأطلق موضة أثواب الزفاف "المينيمالية" التي ما زالت مستمرة حتى اليوم.
كما حقق ثوب زفاف ميجان 21900 بحث في الشهر علي الانترنت منذ أن ظهرت به، وهو الثوب الذي تميز بالبساطة المفرطة في التصميم، بقصاته القريبة من الجسم وياقته التي تأخذ شكل قارب، وقد وصفته مصممته بأنه قطعة غير مرتبطة بزمن وعصرية على السواء.
وجاء في المرتبة الثانية فستان زفاف دوقة كامبريدج كيت ميدلتون الذي حقق 21500 بحثاً في الشهر على الإنترنت منذ تاريخ زفافها في 2011 على الأمير ويليام حفيد الملكة إليزابيت، وعمل على تنفيذ هذا الثوب المصنوع من الدانتيل فريق تألف من 50 شخصاً، وحمل توقيع سارة بورتن المديرة الإبداعية في دار Alexander McQueen وترافق مع طرحة من التول وذيل بطول 3 أمتار.
أما المرتبة الثالثة في القائمة فاحتلها ثوب زفاف العارضة الأمريكية هايلي بالدوين، التي تزوجت من النجم الكندي جاستن بيبر، في العام 2018، وقد ارتدت ثوباً من الدانتيل الأبيض من تصميم فيرجيل آبلو المدير الإبداعي في دار Off-White وسجل ثوبها 5800 بحثاً شهرياً على الإنترنت منذ ظهورها به.
والثوب الذي احتل المرتبة الرابعة في هذه القائمة هو الذي ارتدته المغنية الأمريكية آريانا جراندى، التي تزوجت منذ بضعة أشهر من مدير الأعمال الفنية دالتون جوفير في حفل صغير أقيم بمنزلها في كاليفورنيا، وارتدت للمناسبة ثوباً أبيض من الحرير عاري الكتفين حمل توقيع دار Vera Wang. وقد حقق هذا الثوب 2400 بحثاً على الإنترنت شهرياً منذ تاريخ الزفاف في شهر مايو الماضي.
والمرتبة الخامسة والأخيرة في هذه اللائحة حققها ثوب المغنية البريطانية إيلي جودينج، التي ارتدته في العام 2019 خلال حفل زفافها على تاجر اللوحات الفنية كاسبار جوبلنج.
اشتغل كل حاجة فى رحلته.. رحال ألمانى يجوب العالم برفقة قطته "موجلى".. صور
لفت رحال ألمانى الأنظار إليه بسبب رفيقة رحلته غير العادية، إذ يسافر مارتن كلاوكا حول العالم، برفقة قطته الوفية "موجلى"، وكان كلاوكا يعمل كعميل لوجيستي بدوام كامل، وكموظف لتوصيل البيتزا في بعض الأحيان لتوفيرالمال لتمويل نفقات سفره.
ومن جهته، قال كلاوكا، الذي يتواجد في الهند حالياً، إنه احتاج لإجراء تغيير جذرى لأنه كان السبيل الوحيد للخروج، وفقا لموقع "سى إن إن" عربية.
وقرر الرحال الألمانى ترك كل شئ خلفه عام 2017 ليبدأ مغامرة جديدة، والتي سافر خلالها في رحلة عبر القارات بدراجته النارية من ألمانيا، حتى وصل إلى دبي بعد حوالي 3 أشهر ونصف.
والرحال الألمانى الذى يبلغ من العمر 35 عاما، يسافر برفقة قطته "موجلي" التي عثر عليها خلال أمسية بالمغرب في مارس من عام 2017، ووجد مارتن القطة فى سن صغيرة، وكانت تعاني من سوء التغذية، وأشار بعض السكان إلى أن والدتها توفيت في حادثة سيارة، قائلا :"رغم أن السكان المحليين سخروا مني، إلا أنني حملتها بقية المساء.. وكان منحها فرصة في الحياة، أو تركها تموت في الشوارع الباردة أمراً عائداً إليّ".
واحتلت القطة المزينة باللونين البيضاء والسوداء مكانة دائمة في الحقيبة المضادة للماء الخاصة بها في دراجته النارية، وأشار مارتن إلى أنها كانت خائفة من المركبة في البداية، إلا أنها اعتادت عليها، وأكّد كلاوكا أن ذلك "كان بداية صداقة رائعة".
وعن رود الأفعال قال مارتن إن أغلبية الأشخاص يشعرون بالحماس لدى رؤيتهما معا، موضحا أن الأطفال يحبون موجلى بشكل خاص.
وتتمثل التحديات التى تواجه الرحال الألمانى عبور الحدود، والعثور على مسكن، والتعامل مع حرارة الجو، وإعطاء قطته الحرية الكافية، وفقدانها، ثم العثور عليها.
وصادف الرحال الكثير من التجارب الاستثنائية أثناء سفره، منها كرم الضيافة، والعبور في مواقع ساحرة مثل جبال الهيمالايا.
ولا تزال رحلة الثنائي مستمرة حتى الآن، وبعد المكوث في دبي لـ6 أشهر، توجه الاثنان إلى إيران من خلال عبّارة، وتحركا إلى باكستان، وهما حالياً بقرية صغيرة في أوتاراخند بالهند، وأوضح مارتن أنه قرر أن يكمل رحلتهما في عام 2022، في حال تمكنا من البقاء في الهند حتى ذلك الوقت.
مرض نادر يحرم رجل نيوزلندى من الاستحمام أكثر من 40 عامًا.. اعرف حكايته
يعاني رجل نيوزلندي يدعي روجر هايوارد، البالغ 54 عاما، من مرض نادر حرمه لأكثر من 40 عاما من الاستحمام، حيث يعاني من حساسية ضد الماء، ولا يستطيع تحمل لمس قطرة مياة لجسده، وبمجرد لمسه تصيبه حكة شديدة.
وقال الرجل النيوزلندى، فى تصريحات له: "حينما كنت في عمر الـ18 كنت أتمتع بصحة ونشاط جيدين.. لكن فجأة بدأت أشعر بحكة بعد كل مرة استحم فيها"، متابعا: "في إحدى المرات كانت الحساسية شديدة جدا بعد الاستحمام.. ارتديت ملابسي بأسرع ما يمكن وهربت من المنزل، محاولا التغلب على الحكة. شعرت كأن جسدي يتعرض للهجوم".
وعن محاولات الإفلات من هذه الآلام، قال روجر: "جربت أنواعا مختلفة من الكريمات والصابون ومضادات الهيستامين الموصوفة طبيا، لكن لم ينفعني شيء"، مضيفا :"لكن بمرور الزمن، اعتاد جسدي على عدم الاستحمام، لكنني أحرص على غسل الأجزاء التي تحتاج إلى التنظيف فقط"، وذلك وفقًا لما نشرته شبكة "روسيا اليوم" الإخبارية.
وفي حالة أخري يحرم مرض نادر رجل هندي يدعى "بورخارام"، البالغ من العمر 42 عاما، من حياته الطبيعية، حيث تجعله ينام لمدة 20 لـ25 يومًا في الشهر، أو 300 يومًا في السنة، وهو من منطقة ناجور فى راجاستان، وينام طوال هذه الأيام بسبب حالة طبية نادرة تسمى "أكسيس هايبرسومنيا".
وأطلق القرويون لقب "كومبهاكارنا" على بورخارام، 42 عامًا، وهو من سكان قرية بهادوا، وهو قادر على تشغيل متجر البقالة الخاص به لمدة خمسة أيام فقط في الشهر.
قصة جندى يابانى ظل يحارب لمدة 30 عامًا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية
فى قصة غريبة تم الكشف عنها من حقبة الحرب العالمية الثانية، استمر جندى يابانى بالقتال 30 عاما بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، وتعود القصة لعام 1944 عندما تلقى الملازم الثانى هيرو أونودا وثلاثة من زملائه، أمرا من قبل قائدهم اليابانى، بعدم الاستسلام والقتال حتى النهاية، وعدم الانتحار.
وحرص ضابط المخابرات الشاب على الوفاء بوعده، على الرغم من إسقاط طائرات منشورات تخبره بأن الحرب انتهت، لكنه قرر الالتزام بتلك الأوامر، وشن حملة حرب عصابات فى الفلبين، لمدة 30 عاما بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، وفقا لموقع "سكاى نيوز" عربية.
القصة المذهلة برزت مرة أخرى فى شهر أغسطس الجارى مع ذكرى إلقاء الولايات المتحدة قنابل ذرية على هيروشما وناجازاكى، لإجبار اليابان على الاستسلام من الحرب العالمية الثانية.
الأحداث المرعبة كانت بعيدة عن أونودا الذي كان في أعماق غابة فلبينية في جزيرة لوبانج، وغير مدرك للأحداث الرهيبة التي تتكشف في وطنه، و" أونودا" كشف فى عام 2010، أن "كل جندي يابانى كان مستعدا للموت، لكن بصفتى ضابط مخابرات، أُُمرت بشن حرب عصابات وألا أموت، أصبحت ضابطا وتلقيت أمرا، وإذا لم أتمكن من تنفيذه سأشعر بالعار".
وفى فبراير 1945 اقتحمت القوات الأمريكية والفلبينية جزيرة لوبانج، وقُتل أو استسلم جميع الجنود اليابانيين تقريبًا، إلا أن أونودا، وهو مدرب تدريبا عاليا للنجاة، قاد رفاقه الباقين على قيد الحياة إلى غابة جبلية داخل الجزيرة، وشن حملة حرب عصابات.
وعلى الرغم من خسارة اليابان للحرب، إلا أن أونودا كان هو ورفاقه مقتنعين بأن وثيقة أمر الاستسلام التي أسقطتها الطائرات "مزيفة"، وهو ما دفعهم للاستمرار فى حربهم حيث ظلوا على قيد الحياة بتناول فاكهة الغابة وحيوانات المزارع المسروقة، بينما كانوا يقتلون أحيانا "جنديا معاديا" اعتقدوا أنه كان متنكرا في زي "مزارع أو شرطى".
ورفض أونودا علما يابانيا مزروعا في الغابة، يحمل توقيعات عائلته، باعتباره خدعة، بالرغم من وجود تسجيل لوالدته العجوز، البالغة من العمر الآن 86 عاما، وهي تتوسل: "أرجوك أن تعود إلى المنزل بينما أنا على قيد الحياة".
لكن استسلم أونودا، أخيرا عام 1974، بعد أن عثر عليه مسافر يابانى يدعى نوريو سوزوكي، وفي البداية فاز سوزوكي بثقة الجندي العنيد، لكنه رفض المغادرة ما لم يتم إلغاء أوامره.
لذلك تم نقل قائد أونودا، الذي أصبح بائع كتب متقاعد من الجيش، ليأمره رسميا بالتنحى، وتخلى أونودا عن سيفه، وبندقية أريساكا التي لا تزال تعمل، و500 طلقة من الذخيرة، وعدة قنابل يدوية، وخنجر من والدته للانتحار إذا تم أسره.
صور جديدة من احتفال الأمير السويدى كارل فيليب بمعمودية نجله الصغير جوليان
نشر الأمير السويدى كارل فيليب، وزوجته الأميرة صوفيا، صورة واضحة لأسرتهما أثناء احتفالهما بمعمودية ابنهما الأمير جوليان، واستقبل الزوجان اللذان كانا بالفعل والدين للأمير ألكساندر، البالغ من العمر خمسة أعوام، والأمير جابرييل، البالغ من العمر ثلاثة أعوام، الابن الثالث الأمير جوليان إلى حضنهما، فى 26 مارس الماضى، فى مستشفى داندريدز، في ستوكهولم الكبرى، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
وجرى تعميد الطفل الصغير في دروتنينجهولم بالاس تشابل، خارج ستوكهولم، محاطًا بأسرته، بما في ذلك أشقاء الأمير كارل فيليب وريثة العرش الأميرة فيكتوريا والأميرة مادلين، وحينها، كتب الأمير كارل فيليب والأميرة صوفيا على إنستجرام، "بالأمس تم تعميد جوليان الحبيب، شكرا لك على كل أمنياتكم".
واحتفلت العائلة الملكية فى السويد بقيادة الملك كارل السادس عشر جوستاف، بتعميد أصغر عضو فى الأسرة، الأمير جوليان، دوق هالاند، وهو ابن الأمير كارل فيليب والأميرة صوفيا، فى حضور جميع أفراد العائلة فى كنيسة قلعة دروتنينجهولم.
ونشر حساب القصر الملكى السويدى، عبر انستجرام، صورا من الاحتفالات بتعميد الأمير جوليان، بحضور الملك كارل جوستاف وزوجته الملكة سيلفيا، الأميرة فيكتوريا ولية العهد وزوجها الأمير دانيال، وأولادهما الأميرة أستل والأمير أوسكار دوق سكانيا، كذلك شقيقة ولية العهد الأميرة مادلين، دوقة هالسنجلاند وجاستريكلاند، وزوجها رجل الأعمال البريطانى الأمريكى كريستوفر أونيل، وأولادهما أدريان وليونور ونيكولا.