حكم مباراة بهندوراس يطلق النار فى الهواء لتفريق الجماهير.. صور

الجمعة، 20 أغسطس 2021 07:00 م
 حكم مباراة بهندوراس يطلق النار فى الهواء لتفريق الجماهير.. صور كرة قدم
كتب إيهاب محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لجأ حكم مباراة كرة قدم إلى تصرف غريب عندما شعر بخطر يهدد حياته، بعد نزول جمهور الفريق الخاسر، حيث أشهر مسدسا وأطلق النيران في الهواء لتفريق الجماهير، وذلك وفقًا لما نقلته وكالة "سبوتنيك" الروسية.
 
أقيمت المباراة المثيرة للجدل قبل أيام، فى منطقة كوبان غرب هندوراس، الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى، وذلك وفقا لقناة "Televicentro" التلفزيونية المحلية.
 
الحكم يحمل السلاح
الحكم يحمل السلاح
 
 
ونشرت القناة فيديو يوثق الواقعة التي حدثت بعد انتهاء المباراة بلحظات بين فريقين محليين، حيث نزلت أعداد من الجماهير إلى أرض الملعب، وفجأة سمع دوي إطلاق نار، وتبين أن مطلق الرصاص هو حكم المباراة، إذ رصدته الكاميرات وهو يسير حاملا سلاحه الناري.
 
الحكم بعد اطلاق النيران
الحكم بعد اطلاق النيران
وأوضحت وسائل إعلام اقليميه، أن الحكم شعر بخطر يهدد حياته، بعد نزول جمهور الفريق الخاسر، ثم أطلق النيران في الهواء لتفريق أنصار الفريق.
الجماهير
الجماهير
 
 
وفي واقعه أخرى، فوجئ لاعبو فريقين محليين في بوليفيا - فى وقت سابق - بعاصفة ترابية يطلقون عليها "شيطان الغبار"، وهي تقتحم ملعب المباراة، وتسببت الزوبعة من الغبار في تعطيل المباراة، حيث غزا عمود من الغبار الدوامي أرض الملعب فجأة، مما تسبب في حالة من الذعر بين الحاضرين في الملعب وفي المدرجات، وهرب اللاعبون من مكان الزوبعة.
 
والتقطت الكاميرا الظاهرة الطبيعية وآثار المقطع دهشة الجميع على الإنترنت، وبدا الأمر وكأنه كان على وشك إخراج اللاعبين عند المرور عبر الملعب، وأظهرت اللقطات أن اللاعبين يقفون في طابور ويستعدون لبدء نهائي بطولة محلية، ثم ظهر فجأة عمود من الغبار وجعل الجميع يركضون، وفق ما نقلت صحيفة "انديا اكسبرس".
 
وذكرت شبكة "إن بي سي نيوز"، أن الزوبعة الصغيرة لم تتسبب في أضرار واضحة، إلا أنها تسببت في تأخير بدء المباراة النهائية للبطولة في أشوكلا فقط، وتبين أن هذه الظاهرة يطلقون عليها "شيطان الغبار"، وهي زوابع صغيرة تلتقط الحطام والغبار، وغالبا ما يتم الخلط بينها وبين الأعاصير.
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة