أكدت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعى، أن هناك 75% من الإقراض موجه للنساء ومعظمهم نساء ريفيات كما تم العمل على زيادة الرائدات من 2000 إلى 20000 رائدة لزيادة الوعى فى الريف، ورأينا فى عصر الرئيس تقدير للمرأة ولدورها المجتمعى .
وأضافت الوزيرة، خلال لايف على clubhous لها، أن الطلب على الدعم النقدى أكثر من العرض وأسر كثيرة ترى فى نفسها الاستحقاق، ومتقدم لنا 9.5 مليون أسرة ويحصل على الدعم 4 ملايين أسرة، وكل ما أتى لنا حد يتظلم وقادر على العمل يتم توفير له فرصة عمل، وملف الدعم يكلف الدعم الكثير وبلغ ملف الدعم 326 مليار جنيه فى 2020، وفتح آفاق وفرص للعمل، وكوزارة التضامن لسنا وحدنا المسئولين عن الدعم، لدينا جمعيات أهلية ومؤسسات دينية، ويتم عمل قاعدة بيانات، وسيتم توحيد قاعدة البيانات.
وأوضخت الوزيرة، أنه فى السابق كان يقف دعم الأطفال عند 18 سنة، لذلك تم العمل على تكافؤ الفرص التعليمية ، ولا يجوز أن يتعطل طالب عن التعليم بسبب فقره أو إعاقته، مشيرة إلى أن نسبة التعليم الجامعى بين الأسر المستفيدة من تكافل وكرامة أقل من 1%، مشيرة إلى أن الدعم النقدى شرطه حضور وانتظامهم فى الدراسة، والرئيس وجه بتكافؤ الفرص التعليمية، ونجد أن أكثر المحافظات فقرا هى أكثر المحافظات أمية، كما أن المستفيدين من تكافل وكرامة 62% من مستفيدى تكافل كانوا أميين، لذلك أصبح الدعم النقدى مشروط بالالتحاق بالتعليم وشرطه حضور الأطفال بنسبة 80% فى المدارس، لذلك وجه الرئيس بدعم التعليم فى الجامعات والمعاهد للطلاب ذوى الإعاقة والطلاب غير القادرين ، وعدم قتل طموح شخص بسبب فقره أو إعاقته.