زعمت مصادر في تقرير جديد أن مغني الراب العالمي كاني ويست متهم بخيانة زوجته المنفصل عنها نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، مع إحدي المغنيات، وذلك عندما كانت كيم تكافح لاستعادة ثقتها بعد ولادة طفلها الثاني، وذلك حسبما نشر موقع الديلي ميل.
وكان قد تم تأكيد انفصال مغني الراب المثير للجدل عن نجمة تلفزيون الواقع كيم التي تشاركه في أربعة أطفال، وبعد ست سنوات من زفافهما الإيطالي الرومانسي.
زعمت المصادر إن كاني لم يكن مخلصًا لزوجته بعد فترة وجيزة من الترحيب بابنه سانت ، البالغ من العمر خمسة أعوام ويعتقد أن المرأة الأخرى هي نجمة عالمية.
وكانت قد أثارت نجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان، الجدل بظهورها متخفية من خلال 3 إطلالات على هامش مشاركاتها فى حفل ميت جالا، الذى أقيم أمس الاثنين، فقبل الحفل ظهرت في زى أسود من الجلد جعلها متخفية بالكامل، أما فى الحفل، اختارت كيم زى مشابه، لكنه من القطن، وأظهرت شعرها فقط، وصباح اليوم الثلاثاء، وبعد انتهاء حفل "ميت جالا"، كان لـ كيم ظهور ثالث بزى أسود أخفاها بالكمال ماعدا وجهها الذي حجب منه عينيها فقط.
ورغم إطلالاتها المتخفية هذه، إلا أن كيم كاردشيان، مميزة بشكل كافى ليعرف المتابعون شخصيتها، لكن لم تكن هذه الأزياء الغريبة هى أكثر ما أثار حيرة الجماهير، بل الشخص الذى رافقها فى حفل "ميت جالا" على السجادة الحمراء، كان الأكثر إثارة للجدل، حيث كان يسير إلى جانبها رجلًا لم يكتشف أحد هويته، رغم وجود بعض التكهنات بأنه ربما يكون كانى ويست، الأمر الذى يفتح الجدال حول إمكانية عودتهما مجددًا والتوقف عن إجراءات الطلاق.
ويقول تقرير نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إن كيم كاردشيان، كما أثارت الجدل بأزيائها، فقد أثارت الجدل أيضًا حول احتمالية عودتها لزوجها المنفصلة عنه كاني ويست، حيث ظهرت كيم علي السجادة الحمراء برفقة رجل متخفي بالكامل أيضًا وهو ما جعل المتابعون يتوقعون أنه مطرب الراب كاني ويست، وأنهما عادا سويا، لكن اتضح أن مرافق كيم هو "ديمنا جفاساليا" المديرالإبداعى، فى دار بالنسياجا، الذي صمم لها أزيائها للمشاركة فى حفل "ميت جالا".