باختصار أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. استعدادات أمريكية لحماية مبنى الكابيتول من أنصار ترامب.. فرنسا تستدعى سفيريها في أستراليا وأمريكا.. قطر تجلى 170 عالق في العاصمة الأفغانية كابول

السبت، 18 سبتمبر 2021 12:00 ص
باختصار أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. استعدادات أمريكية لحماية مبنى الكابيتول من أنصار ترامب.. فرنسا تستدعى سفيريها في أستراليا وأمريكا.. قطر تجلى 170 عالق في العاصمة الأفغانية كابول أنصار ترامب فى مبنى الكابيتول فى يناير الماضى
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشر " اليوم السابع" خلال الساعات القليلة الماضية العديد من الأخبار العالمية والعربية ،  وفيما يلى إطلالة سريعة لأهم الأخبار العالمية والعربية خلال الساعات الماضية:

القوات الأمريكية تعزز الأمن حول مبنى الكابيتول استعدادا لتظاهرات أنصار ترامب

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن السلطات الأمريكية عززت التواجد الأمنى فى محيط مبنى الكابيتول استعدادا لمظاهرات ينظمها غدا السبت أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب.

وأوضحت الصحيفة أن رجال الأمن قاموا بتثبيت السياج فى محيط المبنى وكثفوا من تواجدهم لمواجهة أعمال شغب محتملة.

وكانت شبكة "سي إن إن" أفادت بأن وزارة الأمن الداخلى تخشى وقوع أعمال عنف عشية ويوم تجمع حاشد فى واشنطن لدعم المشاركين فى اقتحام مبنى الكابيتول فى 6 يناير المنصرم.

ووفقا للشبكة، فقد حذرت قيادة الوزارة سلطات الولايات والمدن الأمريكية من أن الاستفزازات يمكن أن تأتى من المشاركين فى المسيرة المتوقعة يوم 18 سبتمبر، كما يمكن أن تصدر من أشخاص لا يشاركونهم أفكارهم.

فرنسا تستدعى سفيريها فى أمريكا وأستراليا

أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، مساء الجمعة، عن استدعاء سفيريها من واشنطن وكانبيرا على خلفية إعلان الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا خطة لبناء غواصات نووية للجيش الأسترالى.

وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، في بيان: "بطلب من رئيس الجمهورية (إيمانويل ماكرون) اتخذت قرارا باستدعاء سفيرينا من الولايات المتحدة وأستراليا إلى باريس بشكل فوري من أجل إجراء مشاورات".

وأضاف لودريان أن "هذا القرار الاستثنائي مبرر بالخطورة الكبيرة للتصريحات الصادرة يوم 15 سبتمبر".

ومساء الأربعاء أصدر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ورئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، ورئيس الوزراء الأسترالي، سكوت موريسون، بيانا مشتركا أعلنوا فيه عن إقامة شراكة جديدة في مجالي الدفاع والأمن أطلق عليها اسم "AUKUS"، وسيتمثل المشروع الأول في إطارها ببناء غواصات نووية للأسطول الحربي البحري لأستراليا.

الغواصة الفرنسية التى كان من المفترض بيعها لأستراليا
الغواصة الفرنسية التى كان من المفترض بيعها لأستراليا

ودخلت العلاقات بين فرنسا من جهة والولايات المتحدة وأستراليا من جهة أخرى إلى فترة أزمة مفتوحة حيث ألغت الحكومة الأسترالية بإقامة هذه الشراكة الجديدة صفقة بقيمة 40 مليار دولار لشراء غواصات فرنسية وقررت استبدالها بأخرى أمريكية عاملة بالوقود النووي، ما دفع باريس إلى وصف الأمر بأنه "خيانة وطعنة في الظهر" و"قرار على طريقة" الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب.

طائرة قطرية تجلى 170 شخصا من كابول إلى الدوحة

أفادت قناة "سي بي إس" الأمريكية بأن طائرة قطرية غادرت كابل متجهة إلى الدوحة، وعلى متنها 170 شخصا.

وحسب معلومات القناة، فإنه بعد مشاورات مطولة غادرت مطار كابل يوم الجمعة مع 170 راكبا على متنها، بينهم مواطنون أمريكيون وبريطانيون وألمان.

ونقلت "سي بي إس" عن مسؤول قطري قوله، إن هذه واحدة من أكبر الرحلات لنقل الركاب منذ انطلاق عملية الإجلاء في أغسطس الماضي.

وقدم المبعوث الأمريكي الخاص إلى أفغانستان، زلماي خليل زاد، الشكر للجانب القطري على هذه الرحلة، مضيفا: "نحن نرحب بهذا التطور".

البنتاجون يعترف بالقتل الخطأ ل10 أشخاص فى أفغانستان

قال قائد القيادة المركزية للقوات المسلحة الأمريكية، الجنرال فرانك ماكينزي، في تصريح صحفي أدلى به مساء الجمعة، إن حوالي 10 مدنيين، بينهم 7 أطفال، قتلوا جراء غارة نفذتها طائرة مسيرة على سيارة في كابل.

وأشار ماكينزي إلى أن الغارة من غير المرجح أنها أسفرت عن تصفية عناصر في "داعش" أو أي أشخاص آخرين كانوا يشكلون خطرا لقوات الولايات المتحدة، وشدد الجنرال الأمريكي: "ما حدث كان خطأ وأقدم خالص اعتذارى".

وأضاف أن البنتاجون يدرس إمكانية دفع تعويضات مالية لذوي الضحايا الذين قتلوا جراء الضربة الأمريكية.

ونفذت الولايات المتحدة يوم 29 أغسطس، قبل إتمام عملية سحب العسكريين، ضربة بواسطة طائرة مسيرة دمرت سيارة في كابل كان فيها، حسب الرواية الأولى للبنتاجون، متفجرات ومجموعة مسلحين انتحاريين اعتزموا مهاجمة مطار العاصمة الأفغانية.

وأفادت وسائل إعلام بأن العملية أسفرت عن سقوط عدد من المدنيين بينهم أطفال، بينما ترفض واشنطن التعليق على هذه الأنباء.

وأصرت وزارة الدفاع الأمريكية مرارا منذ ذلك الحين على أنها مقتنعة بأن الضربة كانت مشروعة حيث قضت على هدف مرتبط بتنظيم "داعش".

ولاحقا أثارت منافذ إخبارية شكوكا حول هذه الرواية للأحداث، حيث أفادت بأن سائق السيارة المستهدفة كان موظفا في منظمة إنسانية أمريكية منذ فترة طويلة، مشيرة الى عدم وجود أدلة تدعم تأكيد البنتاغون على احتواء السيارة على متفجرات.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة