أكد شيجيرو مياموتو، مبتكر سلسلة سوبر ماريو، أن فيلم Super Mario Bros الذى طال انتظاره سيأتى إلى دور العرض فى أمريكا الشمالية فى 21 ديسمبر 2022.
وتتعاون كل من نينتندو وإيلومينيشن، استوديو هوليوود المسؤول عن أفلام الرسوم المتحركة مثل Despicable Me، فى المشروع منذ عام 2018، ولم يتم تأكيد التواريخ فى جميع أنحاء العالم بعد، ولكن من المفترض أن تصل فى وقت ما خلال موسم العطلات لعام 2022.
ولم تكشف Nintendo مباشرة الكثير عن الفيلم، لكن لا تزال قصتها ومكانتها وحتى اسمها الرسمى لغزًا، ومع ذلك فقد قدمت فريق التمثيل الرئيسى هذه المغامرة الجديدة من ماريو من بطولة كريس برات فى دور ماريو، وأنيا تايلور جوى فى دور الأميرة بيتش، وتشارلى داى فى دور لويجى، وجاك بلاك فى دور Bowser، وكيجان مايكل كى فى دور تود، وسيث روجن فى دور دونكى كونج.
تشمل الأدوار الأصغر الأخرى كيفن مايكل ريتشاردسون فى دور كاميك وفريد أرميسن فى دور كرانكى كونج وسيباستيان مانيسكالكو فى دور سبايك. يقال أن تشارلز مارتينيت، الذى عبر عن ماريو منذ عام 1992 سيظهر طوال الفيلم فى حجاب.
وقال مياموتو، أنه قد يستغرق بعض الوقت حتى يحصل هو وIllumination على لقطات كافية لعرضها على المعجبين.
أضاف :" نأمل أن يتفوق هذا الفيلم على الأقل على فيلم Super Mario Brothers من التسعينيات، والذى يعتبر تقلبًا عالميًا بين عشاق ألعاب الفيديو.. قد يصنع الفيلم الجديد قائمة أفضل أفلام ألعاب الفيديو على الإطلاق".
