نجحت الاسطى أمل أبو سمرة أشهر منجد أفرنجى ، في أن تنافس الرجال في عمل المنجد ويصبح لها شهرة بين أشهر المنجدين في القاهرة .
تحدثت الاسطى أمل أبو سمرة عن أصولها الصعيدية والتي لا تقبل أن تعمل السيدة في مهن الرجال أو تشاركهم العمل إلا أنها استطاعت بمساعدة والدها أن تكسب ثقة الجميع وتنجح في اقتحام مهنة المنجد وتثبت قدرتها على المنافسة فيها .
وأضافت الاسطى أمل أنها عملت في العديد من المجالات منها السياحة والخدمات الطبية والمحاسبة إلا أنها لم تجد نفسها إلا في مهنة المنجد الافرنجى والتي تعلمتها على يد أحد اقاربها والذى مازال يقف بجوارها حتى الآن.
عن حياتها الاجتماعية كشفت الأسطى أمل أنها مطلقة ولديها طفلين هم كل حياتها بجوار الشغل، وانها تحلم بأن يصبح لديها مصنع وخطوط انتاج لجميع الدول .